تجربتي مع جهاز توسيع الفك العلوي، يُعتبر أمر الإهتمام بالمظهر الخارجي للإنسان سواء من حيثُ طبيعة الشكل الطبيعي، أو طبيعة الملابس التي يرتديها المرء، من ضمن أساسيات الحياة التي لا تقل أهمية عن الطعام والشراب، وأصبح أمر الإهتمام بطبيعة الشكل الطبيعي من إحدى أكثر الأمور الطبيعية المنتشرة حول العالم، إذ قبل التقدم والتطور التقني الخاص بالأجهزة الطبية، كان أمر التوصل لأي جهاز من شأنه علاج وتجميل شيء من جسم الإنسان أمر بالغ الصعوبة وإن تواجد فإنه أمر يُكلف العديد من الأموال، وكان أمر ما يُسمى بالتجميل يقتصر فقط على الممثلين والمشهورين، لكن الأمر أصبح سهل للغابة بعد التطور، ومن ضمن أجهزة التجميل، هو جهاز توسيع الفك العلوي، والتالي كافة المعلومات حول تجربتي مع جهاز توسيع الفك العلوي.
تجارب توسيع الفك العلوي
لم يعد أمر العلم الطبي كما كان عليه، بل أصبح كل يوم يخضع لتطور وتحديث، بفعل الدراسات العلمية التي تُقام على كافة فروعه بشكل يومي، ومن ضمن فروع الطب الذي بات ضروري للغاية ولا غنى عنه مطلقاً، هو الطب التجميلي، وهو عبارة عن طب مُختص في إحداث بعض التعديلات المتواجدة في جسم الإنسان أجمع لإخراجه في مظهر بالنسبة لصاحبه أفضل، وهذا النوع من الطب لا يُستحب اللجوء إليه إلا إن كان الأمر ضروري لصحة المستخدم، أما إحداث التغيرات الجذرية فليس صحيح، ومن ضمن الأجزاء التي يرغب الكثير في إجراء بعض التعديلات عليها هو الفك العلوك الضيق، وذلك لكونه المظهر الخارجي للفك الضيق ليس جميل مُطلقاً ويُعاني أصحابه من الإحراج الشديد، وتوصل العلم بشأن هذا الأمر إلى جهاز من شأنه أن يقوم بتوسيع الفك الضيق، يرغب الكثير الحصول على معلومات تدور حول موضوع تجربتي مع جهاز توسيع الفك العلوي، وذلك لإتخاذ فكرة الإقتناع بالجهاز، أو ترك التفكير بهِ والإقلاع عن فكرة شراءه، والتالي معلومات حول الرد على هذا:
- { تقول إحدى النساء عبر المنتديات الإلكترونية: أنها زوجها يملك الفك العلوي ضيق، ولم تكترث إلى هذا الأمر لكونه زوجه لا يعوض وهو الرجل الذي كانت تتمناه، وكان شاربه يُغطى ضيق الفك العلوي، ولا أحد بعيد يُلاحظ أن هناك ضيق إلا إذا أمعن النظر، وبعد زواجي أنجبت بنت، كانت قد ورثت أمر ضيق الفك العلوي من والدها، ولم يكن أمر الجهاز متواجد، ولا داعي للدخول بتفاصيل حُزني عليها بسبب حدوث بعض الأحيان ضيق تنفس، وكانت تمتلك رائحة فم بمجرد إستيقاظها سيئة للغاية وحتى الفتيات اللواتي كانوا معها بالفصل كانوا دائماً يتنمروا عليها، وكنت حزينة دائماً، وحينما بلغت التاسعة من العمر، كنت أعاني من ألم في أسناني ذهبت إلى طبيبة الأسنان وأخذتها معي، وسألت الطبيبة مازحة كل مرض بالعالم بات لهُ علاج، إلا علاج الفك الضيق، ضحكت الطبيبة وسألتي ولما تريد إن فكك طبيعي، قلت لها ليس لي بل لإبنتي، وحدثتني الطبيبة أنه يوجد جهاز توسيع الفك، وأنهُ فعال للغاية لمن هم أقل من 13 عام، وبالفعل قمت بوضعه لإبنتي، وشعرت بتحسن كبير وتوسع في الفك مُلاحظ بفضل الله}.
شاهد أيضا: تجربتي مع زيت القرنفل لسرعة القذف
مدة جهاز توسيع الفك العلوي
يُعد أمر ضيق الفك العلوي، من ضمن الأمور المزعجة لدى الإنسان، وذلك لعدم تناسب الفك العلوي مع حجم الفك السفلي للإنسان، مما يؤثر سلباً على الإنسان في عدة أمور، منها عملية مضغ الطعام، وكذلك عملية التنفس، وقد يحدث أمر تواجد فك علوي ضيق للإنسان، إما بفعل عوامل وراثية ويولد بهِ، وإما بعوامل تأثيرات الرعاية الخطأ التي يقوم بها الطفل من عملية التنفس بشكل إعتيادي من الفم، وبمجرد تطور العلم وتوصل العلماء والأطباء إلى جهاز من شأنه توسيع الفك العلوي، بدأ العديد يرغب في الحصول على كافة المعلومات لإستخدامه، والتالي معلومات حول مدة جهاز توسيع الفك العلوي:
- يوضع الجهاز أسفل تخدير عام في تجويف الفم، ويتم إضعاف الفك العلوي في الركائز الأربعة الداعمة الأمامية، بطريقة تسمح بإنتفاخ العظم، ومدة الجلسة 30 دقيقة.
شاهد أيضا: تجربتي مع خل التفاح للتنحيف
ويرغب الكثير الحصول على كافة المعلومات التي تدور حول موضوع تجربتي مع جهاز توسيع الفك العلوي، وذلك بسبب الإحراج الكبير الذي يُسببه الفك الضيق لصحابه، مما يجعله يفكر بطرق علاج لهُ.
تجارب قد تهمك
