تجربتي مع الشبه لتضييق المهبل وتنظيف الرحم، الشبة حجر بلوري أبيض اللون، لكنه يطحن ويخلط مع أشياء أخرى، ويستخدم في الكثير من الأشياء، ولكن استخداماتها تحتاج إلى الحذر الشديد، والكثير لهم تجاربهم الشخصية مع الشبة، ولكن الأجسام ليست واحدة، وما يصلح للىخرين، ليس شرطاً أن يصلح لك، لذا على كل امرأة استشارة المختصين في كل مجال، فلا يجوز استخدام الأشياء خاصة في المناطق الحساسة، دون استشارة أخصائية النساء؛ في هذه المقالة نتحدث عن تجربتي مع الشبه لتضييق المهبل وتنظيف الرحم.
ما هي الشبة
ما هي الشبة، الشبة عبارة عن مركب كيميائي، وهي موجودة بكثرة في بلاد شبه الجزيرة العربية، خاصة في جبال اليمن، وتتم تسميتها باسم شبة الفؤاد، وتستخدم الشبة في الكثير من الاستخدامات، وتصنع منها الكثير من الوصفات، فهي مفيدة في كثير من الحالات العلاجية، ولكن استخدامها يجب أن يكون بحذر شديد، فزيادتها مضرة، كما أن وضعها في العين أو الفم او في المناطق الحساسة قد تلحق الضرر بالشخص، والشبة تعرف أيضاً باسم الشب، وتوجد في الطبيعة على شكل حجر بلوري أبيض اللون، ناصعة البياض.
شاهد أيضاً: تجربتي مع الشاي الاخضر للوجه
فوائد الشبه الطبية
فوائد الشبه الطبية، تستخدم الشبه في العديد من الوصفات الطبية، كما ان لها العديد من الوصفات الشعبية التي يتم استخدامها لأغراض عديدة، حيث أن الشبه بها خصائص تجعلها كمادة لشد الوجه ومقاومة التجاعيد في الوجه، حيث يصنع منها ماسك خاص بهذا الغرض، كما أن فوائد الشبه الطبية:
- تستخدم الشبه لعلاج تقرحات الفم من الداخل، والتي يكون سببها فيروسي.
- كما تستخدم لعلاج الالتهابات في الجلد، والتقرحات.
- فضلاً عن استخدامها في التخلص من رائحة العرق.
- وتستخدم الشبه للتخلص من الهالات السوداء تحت العينين.
شاهد أيضاً:تجربتي مع الذئبة الحمراء Lupus erythematosus
تجربتي مع الشبه لتضييق المهبل
تجربتي مع الشبه لتضييق المهبل، تروي الكثير من النساء قصصهن وتجاربهن مع الشبه، وكيفية استخدامها من أجل تضييق المهبل، لا سيما بعد عمليات الولادة المتكررة، ولكن الكثير منهن تفدن أنه لا يجب الإكثار من استخدامها، ويجب أن تترك مدة بعد الاستخدام، ومن الممكن إادة المحاولة فيما بعد، ولكن على فترات متباعدة، لأن كل شيء إن زاد عن حده، ينقلب في النتائج إلى الضد؛ تذكر إحدى النساء تجربتي مع الشبه لتضييق المهبل:
التجربة الأولى:
- “شوفي عزيزتي الشبه و العفص والليمون الاصفر لهم فائده.
- فائدتها مؤقته.
- يعني اول 4 مرات وبعدين مويات كثيره.
- كانت اول معي.
- لكن بحمد الله وبفضله ثم بفضل وقرائتي لكذا موقع استطعت ان اعالج نفسي بنفسي.
- رغم انني لجات الى احدى المعروفين بهذه الامور لكنه لم يفدني.
المهم انني عالج نفسي.- واصبحت اهتم اكثر بكل دوره تاتي.
- ولله الحمد والمنه كنت قبل اهمل دورتي.
- لكن المهم ان تهتمي بدورتك.
- يعني نفس ماكنت تعملي وانت في النفاس.
- تبتعدي عن المحظورات وتهتمي باكل الدافىء وليس البارد”.
التجربة الثانية:
- “الشبة تضيق.
- وهي ممتازة بشرط أن تستعمل بمقدار معين فإن زادت الكمية تضر.والمقدار الآمن هو:
- نصف ملعقة صغييرة من الشب المطحون مع كاسة ماء.
وهذا المقدار آمن.- وأوصت بها طبيبة وقالت أن أكثر من هذا تضر”.
شاهد أيضاً: تجربتي مع الشاي الاخضر للشعر
طريقة تضييق المهبل تجربتي
طريقة تضييق المهبل تجربتي، تروي الكثير من النساء عن تجربة الشبة في شد الوجه، وقد أثبتت نجاعتها، بالمث قالت بعض النساء أن المفعول واحد لتضييق المهبل، ولكن بالمقدار الذي تحدده الطبيبة، وذلك كما روت السيدة التي ذكرت تجربتها في الفقرة السابقة، وهنا نذكر طريقة نفس السيدة التي استخدمتها للعلاج وتضييق المهبل:
وطريقتها:
- “أن تضعيها في كاسة بلاستيك.
- وتضعي نصف ملعقة صغيرة من الشب المطحون.
- مع كاسة ماء وتحركيها.
- ثم تحضري حقنة طبية من الصيدلية.
- وتزيلي الابرة ثم تسحبي منه وتشطفي من الداخل بها.
ومفعوله يجلس لمدة ساعتين.وأنا على هذه الطريقة من أربع سنين والحمد لله متقيدة بالمقدار.- ومرتاحة منها ومافي مشاكل.
- الحمد للهولاتستعمل وقت الالتهابات”.
شاهد أيضاً:تجربتي مع الديوان الملكي
هل الشبة تنظف الرحم
هل الشبة تنظف الرحم، الشبة مفيدة جداً لأنها مضادة للبكتيريا، وتساعد في تنظيف المنطقة الحساسة من البكتيريا، كما أن لها الكثير من الاستخدامات المفيدة للمهبل، وقد اثبتت البحوث الطبية ان الشبة لها خصائص، تجعل منها غسول ومطهر ممتاز؛ حيث ان الشبة تستخدم:
- تحتوي الشبة على مواد مضادة للبكتيريا، وهذا يساعد المهبل على الوقاية من الإصابة بالالتهابات.
- تستعمل كغسول ومطهر للمهبل، يمنع حدوث الالتهابات فيه.
- يتم استخدام الشبة كمادة تساعد على انقباض المهبل وتضييقه، ولكن بمقدار معين وطريقة محددة.
شاهد أيضا: تجربتي مع ساعة الاستجابة يوم الجمعة
وهكذا نصل معكم لختام مقالتنا التي وضعنا لكم بين سطورها تجربتي مع الشبه لتضييق المهبل وتنظيف الرحم.