شروط قبول العبادة شرطين وهما ………..، والعبادات التي يتقرب بها العبد لربه منها العبادات الباطنية، والعبادات الظاهرة، فالباطنة التي لا يمكن للإنسان رؤيتها، والتي أساسها النية، وتكون كالدعاء، والتسبيح، وصدق النية في العبادة، هذه أمور حسية لا يمكن أن يلمسها أو يراها الشخص، والعبادة الظاهرة التي تكون محسوسة ويمكن أن ترى بالعين المجردة، مثل الصلاة، والحج. وهناك شروط قبول العبادة شرطين وهما …..، والتي يعتمد عليها قبول عبادة العبد لربه، ولا يمكن أن تقبل العبادة دونهما، فعلى الإنسان المسلم أن يحرص على تطبيق العبادة بالشكل السليم والصحيح، وكل منا عليه ان يكون حريصاً على علمه وعمله خالصاً لوجه الله.
من شروط قبول العبادة شرطين وهما ………
فتطبيق هذه الشروط يضمن للإنسان أن تقبل عبادته من عند الله عز وجل، فالعبادة هي كل عمل مخصوص بوقت محدد، وهي أعمال مخصوصة، ومحددة، فقبول العبادة مقترن بشروط معينة ولا يمكن تجاوزها، فمن قام بتطبيق هذه الشروط نال الرضا والقبول من الله عز وجل، ولا بد أن يلتزم بالقيام بالعبادة على أكمل وجه لقبول عبادته من ربه.
شروط قبول العبادة شرطين أذكرهما
العبادة تختص بأعمال معينة، ومخصوصة بأوقات يكون فيها الإنسان عليه القيام بهذه العبادة، وأن يلتزم بكل ما جاء بها، وللعبادة شرطان أساسيان إن تحققا تحقق شرط قبول العبادة من الله سبحانه وتعالى:
- إخلاص النية في هذه العبادة لله عز وجل، وذلك دليله قوله تعالى: (وما أمروا إلا ليعبدوا الله مخلصين له الدين حنفاء).
- موافقة هذه العبادة للشريعة الإسلامية، ودليله قوله صلوات الله عليه وسلامه: (من عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو رد).
ذكرنا في هذا المقال شروط قبول العبادة، وهما شرطان أساسيان: إخلاص النية، وموافقة الشرع.