نقل العلوم، والمعارف من لغتها الأصلية للغة العربية يسمى علم ….. تعتبر العلوم المختلفة أساس الحضارات وأساس المعرفة، فقد اتجه العالم نحو تشجيع العلم وتطويره، من خلال إرسال بعثات علمية إلى دول أجنبية، حتى يتم تبادل المعرفة والعلوم بين الدول، فالعلوم هي اللبنة الأساسية في تطوير وتقدم البلدان الراقية، حيث يساهم العلم في اكتشاف التقنيات الحديثة، التي جعلت استقاء العلم والإبحار فيه من الأمور السهلة، لذا عملت الكثير من الحضارات على نقل العلوم، والمعارف من لغتها الأصلية للغة العربية يسمى علم ……
نقل العلوم، والمعارف من لغتها الأصلية
اللغة العربية هي لغة القرآن الكريم والتي تشتمل على الكثير من المصطلحات والمفاهيم، التي تجعل الإنسان متفتحاً ومثقفاً في شتى العلوم، حيث قامت الكثير من الحضارات على اللغة العربية أهمها كانت الحضارة الإسلامية، كما قامت حضارات أخرى على لغات أخرى مثل اللغة الإنجليزية واللغة الفرنسية واللغة الفارسية وغيرها من اللغات العالمية، حيث قامت هذه الحضارات في الدول التي تتحدث هذه اللغات، لذلك نجد أن لكل بلد علومها ونظرياتها ومعارفها باللغة الأصلية لسكانها، والتي تم نقلها وتحويلها إلى اللغة العربية كي يستفيد منها الباحثين والعلماء العرب في دراساتهم وأبحاثهم وتجاربهم العلمية.
نقل العلوم، والمعارف من لغتها الأصلية للغة العربية يسمى علم …..
من المفاهيم العربية التي تعبر عن ترجمة وتحويل العلوم إلى اللغة العربية، والتي يتحدث بها نسبة كبيرة من سكان العالم، وتعتبر اللغة العربية منبع للحضارة الإسلامية، ومنبع للعلوم والدراسات المختلفة التي تناقلها العلماء في جميع أنحاء العالم، حيث شهد العالم الإسلامي في تاريخه نخبة مميزة من العلماء الكبار أمثال ابن سينا والخوارزمي وابن حيان وغيرهم، الذين وضعوا الكثير من النظريات والعلوم مثل الطب والرياضيات وغيرها، فبعض هؤلاء العلماء تأثر ببعض علماء الغرب الذين يتحدثون اللغة الأجنبية، لذلك تم إيجاد مصطلح جديد ألا وهو:
نقل العلوم، والمعارف من لغتها الأصلية للغة العربية يسمى علم ….. ( الترجمة )، التي استخدمت لترجمة العلوم باللغات العالمية المختلفة إلى اللغة العربية.