الأصل في الأطعمة والأشربة الإباحة , إلا ما جاء دليل شرعي على تحريمه، لقد اشتملت نصوص الشريعة الإسلامية على مجموعة من الآيات والأحاديث التي تعتبر نص ودليل قاطع في الحكم بالتحليل أو التحريم لبعض أنواع الأطعمة، في السياق ذاته يُذكر أن هناك الكثير من الأمور المستحدثة في الأطعمة في الوقت الحالي والتي تتطلب من الشريعة الإسلامية أحكام استثنائية خاصة بها، وعليه في هذا المقال سنقوم بالإجابة عن السؤال السابق الذي بحث عنه الكثير من المهتمين والذي جاء بعنوان الأصل في الأطعمة والأشربة الإباحة , إلا ما جاء دليل شرعي على تحريمه.
الأصل في الأطعمة والأشربة الإباحة , إلا ما جاء دليل شرعي على تحريمه؟
تحتوي الشريعة الإسلامية على مجموعة من الأحكام التي أطلقتها بدورها على مجموعة النشاطات التي يمارسها الإنسان المسلم في حياته اليومية فمنها (الحلال، والحرام، والمستحب، والمندوب، والمكروه، والواجب، والجائز) ويتم الحكم على هذه الأمور تبعاً لما جاء في النص القرآني كونه هو مصدر التشريع الأول للمسلمين، من ذلم لقد ورد في القرآن الكريم آية تدلل على أن كافة الأطعمة التي خلقها الله للإنسان حلال ما عدا ما جاء فيها نص التحريم وهذه الآية هي (يَا أَيُّهَا النَّاسُ كُلُوا مِمَّا فِي الْأَرْضِ حَلَالًا طَيِّبًا وَلَا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ)، فيما يتعلق بالإجابة عن السؤال السابق الذي توجه بالبحث عنه معظم الطلبة سنقوم بالإجابة عنه كالتالي:
السؤال: الأصل في الأطعمة والأشربة الإباحة , إلا ما جاء دليل شرعي على تحريمه؟
الإجابة: العبارة صحيحة.
الأصل في الأطعمة والأشربة الإباحة , إلا ما جاء دليل شرعي على تحريمه، فيما تقدم عرضه من هذا المقال قمنا بالإجابة عن السؤال السابق بصدد الرد على الطلبة الباحثين، بذلك نكون انتهينا.