قصيدة لكعب بن زهير من اشهر القصائد في مدح الرسول مطلعها بانت سعاد

قصيدة لكعب بن زهير من اشهر القصائد في مدح الرسول مطلعها بانت سعاد، هذه القصيدة التي أبدعها ” كعب بن زهير” لمدح رسولنا الكريم صلوات ربي وسلامه عليه وآله. فما استحق غيره الثناء والمدح أبداً، وقد قالها بعد أن تم إهدار دمه، فتخفى وذهب يتسلل لنبينا الكريم معلناً له إسلامه. فكساه النبي صل عليه الله وسلم ببردته وألبسه إياها، وقيل بأن ” معاوية ولد أبي سفيان” بردة رسول الله من ابن كعب. في هذه المقالة نتحدث حول قصيدة لكعب بن زهير من اشهر القصائد في مدح الرسول مطلعها بانت سعاد.

قصيدة لكعب بن زهير من اشهر القصائد في مدح الرسول مطلعها بانت سعاد

قصيدة لكعب بن زهير من اشهر القصائد في مدح الرسول مطلعها بانت سعاد
قصيدة لكعب بن زهير من اشهر القصائد في مدح الرسول مطلعها بانت سعاد

قصيدة لكعب بن زهير من اشهر القصائد في مدح الرسول مطلعها بانت سعاد، خلفاء الدولة العباسية قاموا بالاحتفاظ ببردة رسول الله صل عليه ربي وسلم، وبقيت في بغداد لحين غزو المغول واستيلائهم عليها وقاموا بإحراق البردة. ويقال أن بردة النبي لا تزال موجودة في تركيا ولم تحرق من قبل المغول، وقصيدة ” بانت سعاد” قيلت في مدح كعب بن زهير للنبي وقد أسميت بقصيدة ” البردة”. وبعد ذلك تم شرح هذه القصيدة، ويتم إنشادها في المناسبات الدينية وذكرى نبي الله صل الله عليه وسلم، لما فيها من ثناء على سيد البشرية.

قصيدة بانت سعاد

قصيدة بانت سعاد
قصيدة بانت سعاد

قصيدة بانت سعاد، وهي من أشهر القصائد التي قيلت يوماً في مدح نبي الله محمد صل الله عليه وآله وصحبه أجمعين، وتشتمل هذه القصيدة على اعتذار واضح من كعب لنبينا. وقد سميت قصيدة بانت سعاد بقصيدة ” البردة”، وذلك بسبب تغطية رسول الله لكعب بن زهير ببردته، عندما جاءه مسلماً معتذراً بعد أن أهدر دم كعب. وسبب بداية هذه القصيدة بمطلع ” بانت سعاد” إنما هي من عادات العرب القدامى في إلقاء قصائدهم إذ يبدأون بذكر الحبيب.

قصيدة البردة لكعب بن زهير مكتوبة بانت سعاد

قصيدة البردة لكعب بن زهير مكتوبة بانت سعاد
قصيدة البردة لكعب بن زهير مكتوبة بانت سعاد

قصيدة لكعب بن زهير من اشهر القصائد في مدح الرسول مطلعها بانت سعاد، هذه القصيدة الرائعة التي جمعت بين مدح واعتذار مبطن لنبي الله. من اجمل القصائد التي قيلت مديحاً لخير الأنام وأشرفهم على الاطلاق، ويقول الشاعر أن نبي الله هو النور الذي ينير هذا الكون. وهو من سيوف الله:

بانَتْ سُعادُ فَقَلْبي اليَوْمَ مَتْبولُ                  مُتَيَّمٌ إثْرَها لم يُفْدَ مَكْبولُ
وَمَا سُعَادُ غَداةَ البَيْن إِذْ رَحَلوا                   إِلاّ أَغَنُّ غضيضُ الطَّرْفِ مَكْحُولُ
ولا يَزالُ بِواديهِ أخُو ثِقَـــــــــــةٍ                   مُطَرَّحَ البَزِّ والدَّرْسانِ مَأْكولُ
إنَّ الرَّسُولَ لَنورٌ يُسْتَضاءُ بِــــهِ                  مُهَنَّدٌ مِنْ سُيوفِ اللهِ مَسْلُولُ
لا يَقَعُ الطَّعْنُ إلاَّ في نُحورِهِمُ                   وما لَهُمْ عَنْ حِياضِ الموتِ تَهْليلُ

تناولنا في هذه المقالة الحديث عن كل من قصيدة لكعب بن زهير من اشهر القصائد في مدح الرسول مطلعها بانت سعاد، قصيدة بانت سعاد، قصيدة البردة لكعب بن زهير مكتوبة بانت سعاد.

Scroll to Top