تعب كلها الحياة فما أعْجَبُ إلا من راغبٍ في ازدياد شرح

تعب كلها الحياة فما أعْجَبُ إلا من راغبٍ في ازدياد شرح، إن هذا البيت الشعري أحد أبيات شعر الحكمة في قصيدة الشاعر أبو العلاء المعري الذي يعد من أشهر وأكبر الشعراء في عصر الدولة العباسية التي كانت تشجع الشعراء على كتابة الشعر فكان كل شاعر يوزن قصيدته بما يقابله من الذهب، الأمر الذي شجع الشعراء على الكتابة بشكل كبير، في هذا المقال سنتعرف على المفاهيم والمعاني في هذا البيت بصدد الرد على الكثير من الطلبة الباحثين تعب كلها الحياة فما أعْجَبُ إلا من راغبٍ في ازدياد شرح.

شرح تعب كلها الحياة فما أعْجَبُ إلا من راغبٍ في ازدياد

شرح تعب كلها الحياة فما أعْجَبُ إلا من راغبٍ في ازدياد
شرح تعب كلها الحياة فما أعْجَبُ إلا من راغبٍ في ازدياد

في خضم البحث في المساقات المتعددة والمختلفة لمادة اللغة العربية قام عدد من الطلبة بالبحث عن شرح البيت الشعري الذي يُنسب لقصيدة أبو العلاء المعري الشاعر العباسي واسمه كاملاً هو أحمد بن عبد الله بن سليمان القضاعي التنوخي، ويُعرف بالمعري نسبةً للبلاد التي نشأ فيها وهي معرة النعمان، يُذكر أنه أُصيب بمرض الجدري في عمر صغير مما أدى إلى فقد بصره، تعلم النحو ومختلف العلوم منذ نعومة أظفاره، وتتلمذ الشعر على يد الشاعر الكبير المتنبي، ويعتبر هذا البيت الشعري هو أحد أبيات الحكمة الذي سنقوم بشرحه كما سيتقدم.

تعب كلها الحياة فما أعْجَبُ إلا من راغبٍ في ازدياد

تعب كلها الحياة فما أعْجَبُ إلا من راغبٍ في ازدياد
تعب كلها الحياة فما أعْجَبُ إلا من راغبٍ في ازدياد

هذا البيت أحد أبيات الحكمة الوارد في قصيدة أبو العلاء المعري التي مطلعها غيرُ مجدٍ في ملّتي واعتقادي نوح باكٍ ولا ترنم شاد، أما عن شرح هذا البيت سنقوم بالإجابة عنه كالتالي:

الإجابة/ يصور الشاعر الحياة الخالية من المعاني السامية المثقلة بالخواء والفراغ واللاجدوى بأنها كالموت سيّان متشابهان غير مختلفان، ويتعجب الشاعر هنا من الأشخاص الراغبين في زيادة العمر في ظل الحياة البائسة الخاوية.

تعب كلها الحياة فما أعْجَبُ إلا من راغبٍ في ازدياد شرح، فيما تقدم عرضه من المقال قمنا بطرح الشرح المفصل للبيت الشعري الذي جاء في قصيدة أبو العلاء المعري؛ بصدد الرد على بحث عدد كبير من الطلبة في المراحل التعليمية.

Scroll to Top