أحد مشاريع سمو سيدي للحفاظ على الهوية العمرانية الأصلية للمساجد وترميمها باستخدام الأدوات التراثية التي بنيت عليها ووفق النمط المعماري للمنطقة وعبر شركات سعودية متخصصة، تسعى المملكة العربية السعودية على الإرتقاء ببناء المنشآت المختلفة سواءً العمرانية أو الخدماتية المختلفة، وذلك بهدف تلبية إحتياجات المواطن السعودي، ومن ضمن أبرز المشاريع هي ترميم المساجد السعودية بصورة تلاءم الطبيعة التراثية للمنطقة، مع التركيز على جعل العمالة السعودية هي التي تنفذ هذا المشروع، وفي خلال هذا المقال سنبين أحد مشاريع سمو سيدي للحفاظ على الهوية العمرانية الأصلية للمساجد وترميمها باستخدام الأدوات التراثية التي بنيت عليها ووفق النمط المعماري للمنطقة وعبر شركات سعودية متخصصة.
أحد مشاريع سمو سيدي للحفاظ على الهوية العمرانية الأصلية للمساجد وترميمها باستخدام الأدوات التراثية
في الوقت الحالي تقوم الشركات السعودية المتخصصة بالعمل جاهدةً على بناء وترميم العديد من المساجد باستخدام أدوات تراثية بغرض ملاءمة تلك المنشآت العمرانية لطبيعة المنطقة التي يتواجد بها المسجد، ومن أبرز تلك المشاريع التي تم البدء بتدشينها هو مشروع سمو سيدي للحفاظ على الهوية العمرانية الأصلية للمساجد، حيث يبدي ولي العهد السعودي الاهتمام الكبير ببناء المساجد وترميمها وفق الخطط التموية في ضوء تحقيق رؤية 2030 التي وضعها ولي العهد السعودي محمد بن سلمان في سبيل تحقيق الرقي والاذدهار في منشآت المملكة العربية السعودية، وتقديم الكثير من الخدمات المميزة للمواطن السعودي.
أحد مشاريع سمو سيدي للحفاظ على الهوية العمرانية الأصلية للمساجد
للحفاظ على النسيج العمراني لمنشآت المملكة العربية السعودية وبالذات تعطى الأولوية في الترميم من أجل ترميم المساجد، حيث تتميز المملكة بأنها مقصد الملايين من المسلمين كل عام، لذلك يخصص ولي العهد السعودي ميزانية كبيرة لإنفاقها على بناء المساجد وترميمها، حيث هناك العديد من المساجد المتواجدة في المملكة والتي هي بحاجة الى ترميم، ومن خلال مشروع سمو سيدي للحفاظ على الهوية العمرانية الأصلية للمساجد وعبر العديد من الشركات الهندسية السعودية سيتم تقديم أفضل الخدمات التي من شأنها أن تساهم في بناء المساجد الجديدة في مناطق حيوية، وكذلك ترميم المساجد القديمة بإستخدام العمالة السعودية، وبذلك يفيد هذا المشروع في تشغيل الكثير من العاطلين عن العمل، كما يساهم في تطور خبرات الفريق الهندسي الذي سيعمل ضمن فريق العمل في مشاريع سمو سيدي للحفاظ على الهوية العمرانية الأصلية للمساجد وترميمها، وبذلك وفي حلول 2030 ستكون الكثير من المساجد في السعودية جاهزة بأحدث التقنيات.
تسعى المملكة جاهدة الى تقديم الكثير من الخدمات للمواطن السعودي والوافدين الى المملكة، وقد تم إدراج أحد مشاريع سمو سيدي للحفاظ على الهوية العمرانية الأصلية للمساجد وترميمها باستخدام الأدوات التراثية التي بنيت عليها ووفق النمط المعماري للمنطقة وعبر شركات سعودية متخصصة للمساعدة في تحقيق رؤية ولي العهد في تحقيق النجاحات وبناء العديد من المنشآت في المملكة.