وجه افنان الباتل الحقيقي ، يود الكثير من المتابعين معرفة الوجه الحقيقي لأفنان، ذلك الاسم الذي لمع في سماء المملكة العربية السعودية، من خلال تطبيق سناب شات، إذ أن لها حضور كبير عبر مواقع التواصل الاجتماعي، فقد بدأت منذ طفولتها بتحميل صور لها ولأختها عبر السناب، وحصدت الكثير من المتابعين ليس على الصعيد السعودي فقط، بل من مختلف الدول العربية، لكن المتابعين يرغبون في معرفة وجهها الحقيقي، إذ أنها عندما تقوم بتحميل صورة تكون تحت تأثير المؤثرات الموجودة على تطبيق سناب، في هذا المقال سنعرض عليكم وجه افنان الباتل الحقيقي.
افنان الباتل وهي صغيره
ما بين الماضي والحاضر يتساءل الجمهور العريق الذي يقوم بمتابعة أفنان الباتل هي وشقيقتها، في معرفة وجهها الحقيقي، فهي لا تقوم بتنزيل صور كثيرة لها، فأغلب ما تقوم به هو صور لأختها هناي، في ذات الوقت يبحث الجمهور عن صور الباتل للمقارنة بين شكلها في الصغر والكبر، إذ من المعروف أن الكثير من المشاهير بعدما يصلون إلى مرحلة كبيرة من الشهرة يقومون بإجراء العمليات التجميلة، وهذه أفنان في صغرها وكبرها.
هدية أفنان الباتل لوالدتها
إن علاقة أفنان بعائلتها علاقة وطيدة جدا، فوالدها هو الحجر الأساسي لشهرتها، فمنذ صغرها وهو يشعها ويحفزها، ويوفر لها كل الاحتياجات ويلبي طلباتها حتى تقوم بنشر ما تريد، وإن كان الهدف من حسابات التواصل الشهرة، فهناك هدف أسمى من ذلك بكبير وهو زيادة عدد متابعيها، مما يجعل لها قاعدة متينة في عالم السوشيال ميديا، وبالتالي تحقق أرباحا طائلة، أما عن علاقتها بوالدتها فهي عميقة جدا، فتمثل الوالدة عنوان الحب والحنان لهما، وتغدق لهما بالعطاء الدائم، ما جعل أفنان تقوم بتحضير هدية كبيرة تكون مفاجئة لها، ووضعتها أمام البيت مزينة بالزهور، وعندما خرجت الأم وجدت امام المنزل سيارة من أحدث موديل ومزينة بكل ألوان الزهور ومعدة من الداخل بأحدث التقنيات، ما جعل الأم تقف في ذهول كبير من هذه الهدية القيمة والتي اتفقت كل من هناي وأفنان بتحضيرها لهم.
وبرؤية الأم لتلك السيارة الفخمة أخذت تبكي بحرقة، حتى قالت لها أفنـان: لقد اشتريتها لكِ لتضحكي وليس لتبكي.
وجه افنان الباتل الحقيقي، هذا ما عرضناه لكم، مع بعض المعلومات التي تتحدث عنها، وعلى الرغم من عدم حضورها على برامج السناب في آخر فترة، إلا أن التساؤلات تدور حولها كثيرا، حيث قيل عن غيابها المفاجئ من ظهورها بأنه تم إيقافها بأمر حكومي، بعد الحملة الضخمة التي شنت ضدها والتي تحمل ضرورة تبليك أفنان، كونها تعرض حياتها بشكل كبير مع ما يصاحبه من التبذير المسرف وشرائها دائما ما يزيد عن حاجتها.