توفي رجل وترك jd 96000 لورثته، وله زوجة وولد وبنتان، إذا علمت ان نصيب الزوجة ثمن التركة، فان حصة الزوجة هي، يعد مفهوم الورثة في الاسلام بانها كل ما يتركه الرجل من بعد وفاته سواء كانت اموال او املاك عقارية او قطع ارض، ويتم توزيع الورثة على الاولاد والزوجة بحصص قد فصلها الشرع تفصيلا كاملا، ووضح من خلالها جميع المقاييس التي يتم من خلالها توزيع الورثة سواء كان له زوجة فقط او زوجة وابناء فقط او زوجة وبنات فقط، وجميع هذه التفاصيل قد ذكرت بالتفصيل الكامل في سورة النساء
الأسس التي يتم على أساسها توزيع الميراث وقيمته :
تعتمد امور الميراث في الإسلام على معايير اساسية ثلاثة، وهذه المعايير هي التي يتم من خلالها تحديد قيمة الميراث للورثة:
- درجة القرابة الحاصلة بين الوارث والمورث: فكلما اقتربت الصلة من المورِّث زاد النصيب من الميراث والعكس صحيح .
- يعتمد الاسلام في تقسيم الميراث على تفضيل الاجيال الواعدة الصغيرة في السن على الجيل الاكبر بغض النظر عن جنس الوارثين كانوا ذكورا ام اناثا، فالبنت تقوم باخذ قسم اكبر من ورثة امها، وترث اكثر من والدها حتى لو كانت حديثة الولادة، ويرث الابن اكثر من ابيه .
- اذا كانت درجة القرابة متساوية، يتم توزيع الورثة وقتها على حسب الاعباء المالية الواقعة على الاشخاص الذين سيتلقون الورثة، فمثلا لو ترك الرجل البنت والابن فان للذكر مثل حظ الانثيين وذلك لان المسؤولية الملقاه على عاتقه اكبر.
توفي رجل وترك jd 96000 لورثته، وله زوجة وولد وبنتان، إذا علمت ان نصيب الزوجة ثمن التركة، فان حصة الزوجة هي
بداية من المهم ان نعمل على تفصيل المعادلة او السؤال الرياضي السابق ويكون بالتالي:
- رجل متزوج توفي.
- لديه زوجة واحدة وولد وبنت.
- تركته هي 96000.
- حصة الزوجة تكون ثمن التركة.
- فكم تكون حصة الزوجة.
حل سؤال توفي رجل وترك jd 96000 لورثته، وله زوجة وولد وبنتان
اولا نقول ان التركة المتروكة هي 96000 دينار.
حصة الزوحجة تكون الثمن من التركة.
الحل يكون بالتالي:
- نعمل على ضرب التركة × الثمن.
- بمعني: 96000× 1/8=
- يكون حصة المراة وهو الثمن ويساوي= 12000 “اثني عشر الف دينار”.
اذا كان الاجابة عن سؤال 6 توفي رجل وترك jd 96000 لورثته، وله زوجة وولد وبنتان، إذا علمت ان نصيب الزوجة ثمن التركة، فان حصة الزوجة هي 12000 دينار اردني.
وفي النهاية نكون قد اوضحنا المبلغ الذي ستحصل عليه زوجة المتوفي من ورثته بعد وفاته بناء على تقسيمات الشرع .