سمة الوحش في سفر الرؤيا كانت

سمة الوحش في سفر الرؤيا كانت، أدت التطورات الطبية الحديثة في تقنية غرس الرقائق إلى زيادة الاهتمام بعلامة الوحش المذكورة في سفر الرؤيا الفصل 13، ومن الممكن أن تمثل التكنولوجيا التي نراها الآن التطورات الأولى لما يمكن استخدامه في النهاية، كما أنه من المهم بالنسبة لنا أن نعتبر أن زراعة الرقاقة الطبية ليست سمة الوحش، وهنا سوف نتعرف على ما هي سمة الوحش في سفر الرؤيا كانت.

ما هي سمة الوحش في سفر الرؤيا

ما هي سمة الوحش في سفر الرؤيا
ما هي سمة الوحش في سفر الرؤيا

المقطع الرئيسي في الكتاب المقدس الذي يذكر سمة الوحش في سفر الرؤيا كانت رؤيا ١٣: ١٥-١٨، حيث يمكن العثور على مراجع أخرى في سفر الرؤيا وهي ١٤: ٩ ، ١١، وهذه العلامة بمثابة ختم لأتباع ضد المسيح أو النبي الكذاب أو المسيخ الدجال، المتحدث باسم ضد المسيح، والنبي الكذاب أو الوحش الثاني هو الذي سيجعل الناس يأخذون هذه السمة، حيث سيتم وضع العلامة حرفياً على اليد اليمنى أو الجبهة لمتبعي الدجال، وهي ليست مجرد بطاقة يحملها شخص ما في جسده.

شاهد أيضاً: علامات ظهور المسيح الدجال

ما هي سمة الوحش 666

ما هي سمة الوحش 666
ما هي سمة الوحش 666

سوف تكون سمة الوحش شيئاً يُمنح فقط لأولئك الذين يعبدون المسيح الدجال ويتبعونه، كما  أن إدخال رقاقة مالية أو طبية في اليد اليمنى أو في الجبهة ليس علامة على الوحش، حيث ستكون علامة الوحش في نهاية الزمان،  وهي العلامة أو السمة التي يطلبها المسيح الدجال من أتباعه، وستعطى فقط لمن يعبدون المسيح الدجال.

سمة الوحش في سفر الرؤيا كانت، إن معنى الوحش 666 في سفر الرؤيا هو أيضا لغز، وتكهن البعض بوجود صلة بتاريخ 6 يونيو 2006، ومع ذلك، في سفر الرؤيا 13، الرقم 666 يحدد الشخص وليس التاريخ، حيث تخبرنا رؤيا 13:18، بأن عدد الوحش 666 هو عدد البشر من أتباعه، وعددهم هو ست مئة وستة وستون، ولقرون حاول مفسرو الكتاب المقدس التعرف على أفراد معينين يحملون الرقم 666، ولم يجدوا أي شيء قاطع.

Scroll to Top