فوز ترد على فواز، انتشر عبر مواقع التواصل الاجتماعي العديد من مقاطع الفيديو لخبيرة التجميل والموضة فوز فهد و التي تتضمن العديد من الشائعات وكان آخرها حملها بعد الانجاب بفترة صغيرة، وتعتبر فوز الفهد من الشخصيات الكويتية المشهورة على وسائل التواصل الاجتماعي، والتي تمتلك اعداد كبيرة من المتابعين والداعمين لها في دول الخليج العربي والوطن العربي، ووردت شائعات عديدة حول تقليد فوز الفهد لفواز، حيث تصدر هذا الخبر كافة مواقع التواصل الاجتماعي وخاصة على منصة يوتيوب.
من هي فوز الفهد سيرتها الذاتية
فوز الفهد هي فاشنيستا وخبيرة تجميل كويتية حققت العديد من النجاحات عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وتعتبر فوز الفهد من اهم الشخصيات البارزة في مجال الازياء والموضة والتي حازت على شهرة كبيرة في دولة الكويت ودول الخليج، و سيرتها الذاتية هي كالتالي:
اسم الولادة: فوز عدنان الفهد.
الميلاد: يوم 10 مايو عام 1990.
العمر: 31 سنة.
محل الميلاد: دولة الكويت.
مواطنة: الكويت.
الجنسية: الكويت.
الديانة: الإسلام.
الطول: 169 سم.
العرق: عربية
الزوج: عبد اللطيف الصراف
الأولاد: طفل واحد.
التعليم: إدارة أعمال.
المدرسة الأم: جامعة الكويت.
المهنة: فاشينيستا وأخصائية تجميل وخبيرة موضة وأزياء.
شائعات تلاحق فوز الفهد
لقد وردت العديد من الشائعات الكاذبة التي تتمحور حول الفاشينيستا الكويتية فوز الفهد، حيث يسارع الكثير من رواد مواقع التواصل الاجتماعي في نشر هذه الشائعات الكاذبة، ومن ضمن هذه الشائعات اعتزال فوز الفهد وحملها، وقامت فاطمة المؤمن بمهاجمتها حول تقليدها، ولكن ردت فوز الفهد على عليها بالظهور بصورة بدون مكياج وقالت فيها بما معناه انها لا تقلدها، و قامت فوز الفهد بالرد على على شائعة حملها عبر حسابها الشخصي عبر سناب شات ونفت هذه الشائعة وقالت:
“مو حامل ارتاحوا، كل يوم أقوم ألاقي فوز الفهد قالت فوز الفهد حامل بس ما تعبتوا”.
شائعات اعتزال فوز الفهد
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي شائعة اعتزال فوز الفهد لمجال عملها، حيث كانت هذه الشائعة نتيجة منشور قامت بكتابته فوز الفهد ونشره عبر مواقع التواصل الاجتماعي، و كان ينص هذا المنشور حول الفشل والنجاح فسرعان ما تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي شائعة اعتزالها، وقامت فوز الفهد بالرد على هذه الشائعة بطريقة تحمل الكثير من السخرية، ولكنها في بداية الامر قالت بان هذا الخبر صحيح، تم بعد ذلك قامت بنفي هذا الخبر وقالت بان ردها كان للسخرية من تلك الشائعة وليس للتاكيد عليها، ومن بعد ذلك قامت بتوضيح كل شيء فيما يخص شائع. اعتزالها، واستعرضت فيما بعد غرفتها بالتعليق عليها و قالت:
“هذه غرفة واحدة تبغي تعتزل بس فهموني”، ووجدت الكثير متعاطف معها حول تلك الشائعات التي دائمًا تتردد حولها، والبعض الآخر سخر منها، حيث قال البعض “هل يحتاج تقديم الإعلانات إلى الاعتزال؟”
والى هنا نكون قد انتهينا من مقالنا الذي تناولنا فيه السيرة الذاتية حول خبيرة الموضة والتجميل فوز الفهد، وابرز الشائعات الكاذبة التي تتردد حولها عبر مواقع التواصل الاجتماعي.