نشيد في ليلة تتزيا بالنور والإشراق مكتوب، كانت السيدة خديجة بنت خويلد رضي الله عنها زوجة النبي محمد صلى الله عليه وسلم خير سند له وخير رفيقة، فهي صدقته حينما كذبه الناس، وآوته حينما حاولت قبيلة قريش طرده من مكة المكرمة، وساندته في نشر الدعوة الإسلامية، لهذا كانت وفاتها رضوان الله عليها بالغة التأثير في النبي محمد صلى الله عليه وسلم، نشيد في ليلة تتزيا بالنور والإشراق مكتوب.
كلمات نشيد في ليلة تتزيا بالنور والإشراق
حزن النبي محمد عليه السلام على فراق زوجته خديجة رضي الله عنها، فأراد الله عز وجل أن يخفف عن النبي الكرم ما ألم به من حزن، وهنا بدأت أحداث معجزة الإسراء والمعراج، وهي رحلة عجيبة قام بها النبي عليه السلام، حيث صحبه جبريل عليه السلام على ظهر البراق من مكة المكركمة إلى المسجد الأقصى في القدس، ليؤم الأنبياء جميعا في الصلاة في حرم الأقصى المبارك، وقد دونت الكثير من الأشعار والكلمات الخاصة بهذه المناسلة العظيمة ومنها كلمات نشيد في ليلة تتزيا بالنور والإشراق:
كلمات نشيد الإسراء والمعراج
تحدث الله عز وجل في القرآن الكريم عن أعظم معجزة في حياة النبي محمد صلى الله عليه وسلم، وهي معجزة الإسراء والمعراج في قوله تعالى: {سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلاً مِّنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الأَقْصَى الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ مِنْ آيَاتِنَا إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ البَصِيرُ}، وهي معجزة حدثت مع النبي الكريم لمواساته بعد فقده لزوجته خديجة رضي الله عنها وفراق عمه أبو طالب الذي كان يدافع عن النبي الكريم عليه السلام على الرغم من عدم دخوه في الإسلام.
نشيد في ليلة تتزيا بالنور والإشراق مكتوب يتحدث عن الأحداث العظيمة التي جرت في تلك المعجزة التي أيد بها الله عز وجل نبيه الكريم محمد صلى الله عليه وسلم، وتصف ما جرى فيها من أحداث خاضها النبي عليه السلام بروحه وبجسده كذلك.