سبب مقتل مريم في الدقهلية وتفاصيلها

سبب مقتل مريم في الدقهلية وتفاصيلها، جريمة جديدة تعهز الشارع المصري في الأيام الماضية، إنها جريمة مقتل مريم في الدقهلية على يد زوجها المحامي، والتي قتلت بدمٍ بارد ودون أي حس بالسؤولية اتجاه تلك الروح التي سفك الزوج دماؤها دون أن يرف له جفن حتى، فذنبها الوحيد هو انها زوجة لهذا الرجل العديم الرحمة الذي قتلها بكل دمٍ بارد ودون رحمة أو رأفة بزهرة شبابها التي أفنتها سكينه، سبب مقتل مريم في الدقهلية وتفاصيلها.

من هي مريم في الدقهلية ويكيبيديا

من هي مريم في الدقهلية ويكيبيديا
من هي مريم في الدقهلية ويكيبيديا

مقتل مريم في الدقهلية هو عنوان تصدر منصات التواصل الاجتماعي بعد مقتل السيدة مريم محمد عبد الغني، والبالغة من العمر 22 عام فقط، حيث لا تزال مريم طالبة تدرس في الجامعة، وهو متزوجة من المحامي أحمد السيد الصباحي البالغ من العمر 28 سنة، وكما بدى في تصريحات جيران المغدورة مريم، فقد كانت حياة مريم مع زوجها تبدو مثالية ولا يشوبها أي توتر ملحوظ، لكن كما يقول الجيران تبقى البيوت أسرار ولم يعرف حتى اللحظة ما هو سبب مقتل مريم في الدقهلية وتفاصيلها.

ما هو سبب مقتل مريم في الدقهلية

ما هو سبب مقتل مريم في الدقهلية
ما هو سبب مقتل مريم في الدقهلية

أجابت المصادر الأمنية في مصر عن السؤال ما هو سبب مقتل مريم في الدقهلية وتفاصيلها؟ حيث أكدت مصادر أمنية مطلعة لعى تفاصيل سبب مقتل السيدة مريم في الدقهلية بأن الزوج أحمد السيد الصباحي كان تحت تأثير جرعة من المخدرات، كما أشار أحد عناصر الشرطة إلى ان التحاليل المخبرة أكدت تعاطي زوج مريم لمخدر شابو، وهو أحد أنواع المخدرات الذي يتغلل في جسم الإنسان كالسرطان، فينهش المجتمع المحيط بالمدن من خلال المشاكل الاجتماعية والجرائم التي لا حصر لها، والتي كان آخرها قصة مقتل مريم في الدقهلية.

تفاصيل مقتل مريم الدقهلية على يد زوجها المحامي

سبب مقتل مريم في الدقهلية هو مجرد خلاف عادي يقع بين أي زوجين في هذه الحياة، إلا أن المخدرات لعبت دورها في تطور الخلافات بين الزوجين، مما أدى إلى مقتل مريم في الدقهلية بسكين على يد زوجها الذي كان غائباً عن الوعي والإدراك بسبب تعاطيه لمخدر شابو المسكر، والذي قتل زوجته ثم خرج إلى شرفة منزله صارخاً: ” أنا دبحت مراتي”، ف=قبل أن يلقي بنفسه من شرفة المنزل.

جاء سبب مقتل مريم في الدقهلية وتفاصيلها، بأن والدة الضحية قدمت إلى مسرح الجريمة بناءً على اتصال الجيران بها بعد ما رأوه من أحداث وصراخ في شقة ابنتها المغدورة، لتقوم بكسر باب الشقة بمساعدة الجيران، فوجدت ابنتها مريم غارقة في دمائها وقد فارقت الحياة وإلى جوارها السكين الذي ذبحها به زوجها في جريمة مروعة هزت المجتمع المصري قاطبة، كما تم إلقاء القبض على زوج مريم في الدقهلية، وقد أصيب ببعض الكسور في جسمه.

Scroll to Top