معلومات عن الحملة العالمية للاستماع لأغاني أدهم النابلسي لتحميله ذنوب، بعدما أعلن الفنان أدهم النابلسي خبر اعتزاله خلال قناته الرسمية في يوتيوب، انقسم الجمهور في الوطن العربي إلى قسم يدعو له بالهداية والمغفرة قسم يحترم قراره، وقسم يشن حملات ضده وحملات لاستماع أغانيه وتحميله ذنوب والجدير بالذكر أنه كان قد أزال جميع أغانيه التي كانت تحمل مليارات المشاهدات في يوتيوب، وقد أشعلت حملات استماع أغانيه بعد أن تم حذفها من قناته في يوتيوب منصات التواصل الاجتماعي، حيث يروج العديد من رواد السوشيال ميديا فكرة الاستماع لأغانيه ولا نعلم مصلحتهم من فعل ذلك ربما حقد دفين لشخصه، وربما مصالح شخصية وبحث عن الشهرة بطرق غير مقبولة، وسنقدم لكم في سطور المقال معلومات عن الحملة العالمية للاستماع لأغاني أدهم النابلسي لتحميله ذنوب
معلومات عن الحملة العالمية للاستماع لأغاني أدهم النابلسي لتحميله ذنوب
أطلق مجموعة من رواد منصات التواصل الاجتماعي حملة عالمية ضد أدهم النابلسي بعد اعتزاله وتوبته، وبعد أن تمت مشاهدته وهو يؤم في إحدى الجوامع في الأردن مساء يوم أمس، وقد انتشرت حملة استماع أغانيه في فيس بوك وتويتر حينما أطلقها أحد الحاقدون حيث أنهم نشروا تغريدات بمفادها أن أغاني أدهم النابلسي متواجدة في موقع سبوتفاي ودعوة إلى استماعها لتحميله الذنوب وإفساد توبته، وفي الحقيقة أن السيئات التي يسعى كل منهم لتحميلها لادهم لا تجري سوى في ميزانهم.
هجوم غير متوقع على الفنان المعتزل أدهم النابلسي وحملة كبيرة تم إطلاقها بعد مشاهدته يؤم في إحدى الجوامع
لا نعلم ما ضرهم من اعتزال أدهم النابلسي وما غرضهم من الحملة التي أطلقها بعض الحاقدين لتحميله الذنوب وتخريب ما يسير إليه في مشوار توبته، وفي الحقيقة أن الحملة تعكس الأمراض النفسية والحقد والغل الذي يحمله قلوب أصحاب مطلقي هذا الهاشتاق ضد أدهم ومروجي فكرة الاستماع لأغانيه، وفيما يلي بعض التغريدات التي كتبها المتفاعلين مع هذه الحملة:
نشر حساب باسم “يوسف السلواني” قائلاً: (تمكنت بحمد الله تعالى من سماع أغاني أدهم كلها. في انتظار إعادة الاستماع من جديد. أدعو الله تعالى أن يجعلها في ميزان سيئاته، اللهم أمين).
وعلق osse isso : “مبارحة حطيت أغاني أدهم النابلسي قبل النوم مشان ضل اسمعو وأنا نايم ويكسب ذنوب لوجه الصبح. لأني أنا وفايق ما قدر اسمع صوتو تقبل الله مني ومنكم” .
ودعا شخص يدعى “عبد الرحمن ابراهيم إلى تزويده بأطول أغنية للنابلسي ليسمعها ويأخذ ذنوب أكثر) –حسب قوله-.
وعلق أحمد بنوني: “في حياتي لم أستمع لأية أغنية لأدهم نابلسي، ولكن الآن بفضل الله وعونه اِستمعت لجميع أغانيه عسى الله أن يجعلها في ميزان سيئاته ويرزقه الدرك الأسفل من النار”.