أسماء المفسوخة عقودهم من الحشد الشعبي، تصدرت العديد من وسائل الإعلام المختلفة والصحف على مواقع الانترنت والتواصل الاجتماعي مصادر أفادت الى أن الحشد الشعبي ينشر أسماء الوجبة الأولى من المفسوخة عقودهم، وقد تساءل الكثير من المتابعين في هذا الصدد من أجل معرفة الأسماء المفسوخة من ذلك الحشد الشعبي، والذي سوف نتناول التفاصيل عن المصدر وذكر الأسماء أدنى السطور التالية من المقالة.
أسماء المفسوخة عقودهم من الحشد الشعبي
أصدرت هيئة الحشد الشعبي مواقع مراجعة الوجبة الأولى من المفسوخة عقودهم من الجرحى وذوي الشهداء، حيث وافقت على استيعاب 30 ألفا من المفسوخة عقودهم في الحشد الشعبي، وكذلك قالت في تصريح لها انه على السادة المفسوخة عقودهم الجرحى وذوي الشهداء المذكورة أسماؤهم في القوائم المرفقة( الوجبة الأولى) مراجعة المقرات أدناه لإتمام الإجراءات الإدارية والفحص الطبي الخاصة بالرجوع، مع إرفاق معهم المستمسكات الرسمية وعقد الزوجية والأطفال مع صورتين.
حيث تكون المراجعة ابتداءً من الأربعاء الساعة الثامنة صباحاً لمدة ثلاثة أيام، والأيام الخميس والسبت والأحد كذلك ( (28 إلى 31تشرين الأول 2025 ميلادي) وعلى كافة الأسماء المفسوخة عقودهم التوجه الى الوجهات كالتالي:
- المحافظات الوسطى و الشمالية المراجعة في بغداد / مكتب هيئة الحشد الشعبي إلى مقر اللواء الثامن / الكرخ / سريع الدورة / مجاور جسر بغداد الكبير / مقابل مصفى الدورة.
- محافظات الفرات الأوسط وتكون المراجعة في كربلاء المقدسة / مكتب هيئة الحشد الشعبي، مركز المدينة.
- المحافظات الجنوبية وتكون المراجعة في البصرة / مكتب هيئة الحشد الشعبي في منطقة القصور الحكومية.
إعادة أسماء المفسوخة عقودهم إلى “الحشد الشعبي”
أشارت الصحف العراقية أن هؤلاء الأسماء قد فسخت عقود معظمهم من أهلي الشهداء والجرحى بين عامي 2015 و2018 لأسباب متعددة بينها الغياب وعدم الالتزام بالدوام.
وشمل الحشد الشعبي سنة 2014 بفتوى أطلقها المرجع آية الله علي السيستاني، بعد اجتياح تنظيم “داعش” لثلث أراضي العراق واسقاط قطاعات الجيش، ولكن وفي نهاية سنة 2016 أعلن البرلمان قانونا ينظم عمل قوات الحشد، وباتت قوة عسكرية رسمية تخضع لقيادة القائد العام للقوات المسلحة رئيس الوزراء.
الى هنا نكون قد وصلنا الى ختام المقال والذي تعرفنا فيه على كافة التفاصيل عن المعلومات ذات الصلة بالموضوع أسماء المفسوخة عقودهم من الحشد الشعبي، كما كرنا السبب المرجعي وراء الحشد الشعبي لهم.