تفاصيل محاكمة سفاح الإسماعيلية وما هو رد الفعل الغريب قبل نطق الحكم، لقد أحدثت جريمة سفاح الإسماعيلية ضجة إعلامية كبيرة لم تهدأ منذ الثاني من نوفمبر لعام 2025، وأحداث القضية مستمرة ولا يزال الجمهور المصري يطالب بتطبيق القصاص والإعدام في حق المتهم السفاح الذي قطع رأس صديقه ومشى به وبكل برود وسط الشارع وفي حضور العديد من الأشخاص في وضح النهار، وجريمة سفاح الإسماعيلية واحدة من أشنع وأبشع الجرائم التي شهدتها مصر خلال السنوات الأخيرة، حيث قام الجاني عبد الرحمن ن والمشهور باسم الدبور بقتل صديقه والقضاء عليه بطريقة وحشية لم يسبق لها مثيل، وفي ظل ثورة الغضب التي قامت من قبل الشعب المصري واستنكاره لهذه الجريمة الشنيعة، يتم الآن البحث في مستجدات القضية وآخر ما توصلت إليه.
تفاصيل محاكمة سفاح الإسماعيلية
جريمة سفاح الإسماعيلية أصبحت على مرأى ومسمع الجميع من الجماهير المصرية حيث تم تداول مقطع الفيديو الذي نفذ فيه الجاني جريمته في كافة منصات التواصل الاجتماعي وتم نشره بشكل واسع، وقد قبض عليه الأهالي بعد أن ضربوه ورموه بالحجارة وتم تسليمه للشرطة وبدأت التحقيقات في هذه الجريمة، وآخر ما تم إليه من تفاصيل وذلك بعد المحكمة التي تم إجراؤها اليوم هو أن الجاني كان على علاقة شذوذ جنسي مع المجني عليه، حيث أن الجاني بعض أن رفض ممارسة الفجور مع المجني عليه أحمد محمد قام بتهديده هذا حسب ما أدلى به الجاني من اعترافات حيث قال الدبور أنه لم يستطع أن يتمالك أعصابه بعد أن طلب منه ذلك فقام بقتله وقطع رأسه.
كما أن الجاني لم يتكفي بقتل صديقه بالطريقة الوحشية من خلال ضربه عدة ضربات بالسكين ثم فصل رأسه عن جسده وسار به، كما أنه قام بضرب رجل كبير في السن يدعى محمود أحمد بالسكين الكبيرة على رأسه من الخلف.
ما هو رد الفعل الغريب من سفاح الإسماعيلية قبل نطق الحكم
سفاح الإسماعيلية هو رجل يعرف بالدبور كان يعمل في سوق السمك في بور سعيد في الإسماعيلية، كما وكان يعمل في محل بيع أجهزة كهربائية، بعد أن انتشرت مقاطع الفيديوهات التي توضح جريمته التي حصلت أمام مرأى الناس، أصبح الجميع يطالب بإعدام الجاني وفي أسرع وقت، وقد أطلق رواد التواصل الاجتماعي هاشتاق يطالبون فيه بإعدام المتهم على الفور.
وفي ظل ذلك يتابع الكثير من الأشخاص آخر ما تم التوصل إليه في مجرى قضية سفاح الإسماعيلية، وقبل النطق بالحكم في حق الجاني طالب بحضور والدته إلى القاعة وفور مقابلته لوالدته قام بالنزول وتقبيل قدمها، في حدث أثر في نفوس الحاضرين، وعلقت الأم على ذلك وقالت بأن ابنها مظلوم وعلى الرغم من أن الجريمة البشعة قد تم تصويرها وقد شاهدها جميع المواطنين إلا أنها أصرت على أن الحقيقة عكس ذلك.