مواضيع إنشاء 7 أساسي حول محور المدرسة مع الإصلاح، المدرسة عبارة عن احدى المؤسسات الرمزية والاساسية التي لا يمكن لأي مجتمع ان يستغني عن وجودها، فالمدرسة تضم الاهتمام بجانبين اساسيين، يعتبرا ركيزتان مهمتان في الحياه وفي تنمية المجتمعات ورقيها، حيث تهتم بالتعليم وبالتربية، والتربية سبقت التعليم، فليس هناك أي اهمية للعلم بدون ان يكون هناك مبادئ وقيم معينة يعتمد عليها الاشخاص في المجتمعات المختلفة، مهما وصلت من ازدهار في مجال العلم في كافة المجالات، وسنتناول خلال مقالنا مواضيع إنشاء 7 أساسي حول محور المدرسة مع الإصلاح.
مواضيع إنشاء 7 أساسي حول محور المدرسة مع الإصلاح
المدرسة هي بيت الطلاب بكافة فئاتهم العمرية، فهي الحضن الكبير الذي يحافظ على الاطفال من الضياع، يكبر الطفل يوما بعد يوم في احضان العلم وفي احضان القيم والمبادئ المختلفة، التي تتلاءم مع طبيعة عاداته وتقاليده ودينه في المرتبة الاولى، والتي تتلاءم مع مرحلته العمرية وطبيعة تفكيره ومقدرته على الحفظ والفهم والاستنتاج، وهناك الكثير م الاصلاحات اليتي يتم ادخالها على نظام التعليم، والتي تهدف بشكل رئيسي الى القيام بالنهوض بالعلم وبالمحتوى التعليمي م كافة الجوانب، والعمل على مواكبة التطور الكبير في شتى المجالات، وطرحه في الكتب المدرسية النظرية والعلمية، وجعل المحتوى التعليمي مرجعا لما توصل اليه العلماء والباحثون الذي يقومون بشكل مستمر بالبحث ودراسة كل جديد، الاصلاح عبارة عن نقلة نوعية تضم الكثير من الاهداف التي يسعى التعليم من خلالها الى تحسين الكفاءة المدرسية بكافة كوادرها التعليمية، وتحسين المخرجات اليت يتم طرحها للتلاميذ بالمراحل التعليمية المختلفة.
شعور ممتع وجميل هو التوجه للمدرسة كل صباح، حيث ننهض من نومنا نشيطين، نتناول الفطور، ونتوجه لارتداء ملابس المدرسية، ونضع حقيبة الظهر، ترافقنا في دربنا اليها الكثير من الاحلام التي ترتبط بتحقيق الاهداف البسيطة التي تكاد لا تتعدى ان نرى انفسنا نجيب اجابة صحيحة عن سؤال تم طرحة من قبل معلم الصف، يكون له هدية وتصفيق كبير من زملائنا.
مقدمة حول محور المدرسة 7 اساسي
المدرس عبارى عن صرح تعليمي كبير اساسي، يتم الاعتماد عليه للانطلاق في التطور والاكتشاف في كافة المجالات، تلي المدرسة المرحلة التمهيدية اليت يتعلم فيها الطلاب اساسيات التعليم، وكلك اساسيات التربية اليت تعتمد بشكل رئيسي على قيم واخلاقيات معينة، تجمع بين العلم وبين الدين وبين عادت وتقاليد المجتمع، وكذلك القيم الانسانية، المدرسة عبارة عن حلم يرتبط بأذهان الاطفال بالسعادة والفرح فيطير الاطفال فرحا عند بلوغهم سن الدخول للمدرسة، والجلوس على طاولة الدراسة، وامتلاك كراسة وقلم وحقيبة خاصة بهم، وللذهاب اليها والخروج منها مواعيد معينة، يتعلم الطلاب في المدرية العديد من الاخلاق الحميد، فهي مؤسسة تربوية قبل ان تكون مؤسسة تعليمية.
يجب ان تتولى الاسرة دور في صقل شخصية الطفل سواء شخصيته في تصرفاته او في تعلمه، حيث يجب ان تتابع الاسرة ما يتوصل اليه الطلاب في علمهم، وفي مقدرتهم على ايصال المعلومات اليت لا يستطيع الطالب التوصل اليها بالمدرية، او القيام على تثبيتها في ادمغتهم، قدمنا لكم مواضيع إنشاء 7 أساسي حول محور المدرسة مع الإصلاح.