حكم تصديق الرسول في ما أخبر عنه في حادثة الإسراء، تعتبر حادثة الاسراء والتي تتبعها المعراج من احدي العلامات التي اثبت صدق نبوية رسول الله صل الله عليه وسلم، والتي سمتها الشريعة الاسلامية بانها رحلة الرسول الله الي السماء، التي اكرم الله عزوجل علي نبيه الكريم بها، بعد معاناة الرسول، وموت السيدة خديجة رضي الله عنه، وعمه ابي طالب، في عاام واحد واطلق عليه عام الحزن، واشتدت عليه المحن، وجاءت الرحلة لتخفيف عن قلب الرسول الله صل الله عليه وسلم، وفي السياق ذاته حول الحكم المذكور في السؤال الذي ينص علي
حكم تصديق الرسول في ما أخبر عنه في حادثة الإسراء
يعرف الاسراء بانه اسري الله عزوجل بنبيه محمد صل الله عليه وسلم من المسجد الحرام الي المسجد الاقصي، واعرج به من القدس الي السموات السبع، وعرفت باسم رحلة الاسراء والمعراج السماوات السبع، حيث ان الرسول رأي في هذه الرحلة كل ما يوجد في السموات، كما انه رأي الجنة ونعيمها، ونهر الكوثر في الجنة، كما انه رأي اهل النار في جحيم، كما فرض الله في هذه الرحلة الصلاة علي المسلمين في السموات السبع، وهنا فان الاجابة الصحيحة علي السؤال التالي هي
- سؤال/ حكم تصديق الرسول في ما أخبر عنه في حادثة الإسراء
- الاجابة الصحيحة/ واجب علي كل مسلم ومسلمة .