معدل التغير في طول الشمعة التي تحترق بمرور الزمن، تعتبر مراقبة الأشياء بشكل عام هي المدخل الرئيسي للبحث العلمي والتأمل في الكون، حيث أن كافة القوانين العلمية أو غالبيتها بدأت بالمراقبة ومحاولة تحديد العلاقات بين ما يحدث وعدة عوامل أخرى، فالشمعة على سبيل المثال من المواد المستهلكة، والتي مهما استمرت في الاشتعال والإضاءة إلا أنها لابد أن تنتهي، ولكن ما علاقة ذلك بطول الشمعة، فكما هو معروف فإن الشمع بشكل عام غير متساوي في الحجم أو الشكل وحتى الطول، وهو أمر معروف، فما علاقة طول الشمعة التي تحترق بالوقت.
معدل التغير في طول الشمعة التي تحترق بمرور الزمن الجواب
لم يكن يعرف الانسان في الماضي مصدراً للإنارة سوى النار بشكلها المجرد أو الشمع، وذلك قبل أن يطور العلماء مقدرتهم على التحكم في التيار الكهرباء والمصابيح المختلفة، ولك يكن الأمر في بادئ الأمر بهذه البساطة التي نراها حولنا، فلم تكن هنالك أية شبكات كهربائية تربط المنازل والمدن ببعضها، فهيا لنتعرف على حل سؤال الكتاب الوزاري ف1:
- السؤال: ما هو معدل التغير في طول الشمعة التي تحترق بمرور الوقت؟.
- الإجابة: سالب.
ما هو معدل التغير في طول الشمعة التي تحترق بمرور الزمن؟
كلما زاد طول الشمعة كلما زاد الزمن الذي تبقى فيه الشمعة مضيئة، حيث أن حجم وطول الشمعة يرتبط بعلاقة طردية مع مدة إضاءتها، ولكن وعلى النقيض أيضاً كلمات تحترق الشمعة بمرور الوقت يحدث بعض التغيرات في شكلها أو حجمها، ولمعرفة الرابط والعلاقة بين هذا وذاك يجب أن نجيب على سؤال المنهج الخاص بالفصل الأول كما يلي:
- السؤال: وضح معدل التغير في طول الشمعة التي تحترق بمرور الزمن؟.
- الإجابة: العلاقة سالبة، كلما زاد وقت الاحتراق نقص طول الشمعة.