الحكمة من مشروعية الصيام

الحكمة من مشروعية الصيام، يعد الصوم الركن الرابع من أركان الاسلام، وقد فُرض الصيام على المسلمين في السنة الثانية للهجرة، ويعد الصيام طهارة للنفس من الكبرياء وتنقية للقلب مما يفسد نقائها، فالصيام وسيلة للمساواة بين الفقير والغني فيها يشعر الغني بما يعانيه الفقير من جوع وحرمان، فيرق قلبه على الفقراء ببذل العطاء وزيادة الإنفاق ابتغاءً لوجه الله، وفي مقالنا سنجيب على السؤال الحكمة من مشروعية الصيام.

الحكمة من مشروعية الصيام

الحكمة من مشروعية الصيام
الحكمة من مشروعية الصيام

فرض الله الصوم على عباده كغيره من العبادات، وذلك لجكمة عظيمة، فالله لم يشرع أي من الاحكام الا لغاية عظيمة، فكل عبادة يقوم بها ينال الأجر والثواب العظيم من الله، وترفع من قدره عند الله سبحانه وتعالى، فالصوم عبادة مفروضة على كل مسلم عاقل بالغ، وتعني الامتناع عن المأكل والمشرب وكافة الملذات من طلوع الشمس حتى الغروب، فما الحكمة من الصوم؟

الحكمة من مشروعية الصيام

  • وسيلة لشكر الله على نعمه,.
  • في الصوم شعور بالفقراء ورحمة بالمساكين.
  • وسيلة لترك المحرمات والتغلب على الشهوات.
  • وسيلة للتغلب على الشيطان.
Scroll to Top