طاعة المخلوقين في تحليل ما حرم الله ، أوتحريم ما أحل الله ، من أنواع الشرك في الألوهية . صواب خطأ، ان الله سبحانه وتعالى حرم ما حرم، وحلل ما حلل، والغاية من التحريم هو الابتعاد عن كل أمر يضر بالإنسان، أو يؤدي إلى الشرك بالله، وهذه هي الغاية المكلفة من باب التحريم، وجعل الحلال مميزاته اكثر من المحرمات، وهناك العديد من الاسئله التي تختص حول هذه السياق، وهو سؤالنا التعليمي وبالتالي سنقدم لكم إجابته.
طاعة المخلوقين في تحليل ما حرم الله ، أوتحريم ما أحل الله ، من أنواع الشرك في الألوهية . صواب خطأ
ان الله عندما قام بتخصيص الحرام وضع أسلوب قياس الذي يعتمد عليه الفقهاء لقياس المسائل الحديثة التي من الممكن أن تواجه المجتمع وقياسها على محارم الله، فإذا وجد العلماء أن قياسها يصنف من ضمن المحرمات و بالإجماع فانها محرمة، والمسألة ايضا متعلقة بالحلال، ولكن هناك بعض الأشخاص يخلطوا بين ما حرم الله، وبين ما حلل، وهذا يصنف من ضمن أنواع الشرك في الألوهية، وكل هذه المعلومات بيت لنا اجابة السؤال التعليمي، حيث ان طالعه المخلوقين في تحليل ما حرم الله أو تحريم ما أحل الله هو نوع من أنواع:
- الإجابة: صحيحة.