أسماء الفائزين في الانتخابات في بغداد 2025

أسماء الفائزين في الانتخابات في بغداد 2025، جرت في الأيام الأخيرة الانتخابات النيابية العراقية بعد سنوات من تدهور الأوضاع بشكل عام في كافة محافظات العراق، حيث يشتكي المواطنين من استمرار الأسماء التي دائماً تتصدر المشهد ولا تحقق شيئاً على أرض الواقع، فمع حلول كل انتخابات يتطلع المواطن العراقي لتحقيق تغيرات جذرية تؤثر على حياته بالإيجاب ولكن يبقى الحال كما هو عليه وعلى المتضرر اللجوء لصناديق الاقتراع في السنوات المقبلة، على هذا الحال يعيش العراقيين أيامهم متعلقين بآمال وشعارات رنانة يطلقها المرشحين في كل انتخابات ولا ينفذ منها على أرض الواقع شيء. 

أسماء الفائزين في بغداد

أسماء الفائزين في بغداد
أسماء الفائزين في بغداد

يبدوا أن مشاكل العراق مستمرة وستستمر على كافة الأصعدة، فالأمن والأمان مازال بعيداً كل البعد عن معنى الكلمة وما تحمله، أما التعليم والخدمات الأساسية كالكهرباء والماء وما إلى ذلك فحدث ولا حرج، وفيما يخص الصحة فأزمة كورونا كشفت وفضحت تدهور الأحوال المتدهورة بالأصل، فهل تحقق هذه الانتخابات تطلعات الشارع العراقي بتغيير حقيقي وجذري على أرض الواقع أم أن الكرّة سوف تعاد.

أسماء المرشحين الفائزين في بغداد

أسماء المرشحين الفائزين في بغداد
أسماء المرشحين الفائزين في بغداد

سارع المواطنين العراقيين لمعرفة أسماء نوابهم الجدد الفائزين في الانتخابات التي جرت مؤخراً في الأيام القليلة الماضية، حازت هذه النسخة من الانتخابات على اهتمام داخلي وخارجي وتجلى ذلك عبر الاهتمام الكبير من قبل وسائل الاعلام المقروءة والمسموعة الإلكترونية، وقد باشرت لجان الفرز أعمالها فور انتهاء عملية التصويت في الانتخابات العراقية للعام 2025، ويتوقع البعض أن تحمل هذه النسخة من الانتخابات أسماء جديدة تشكل قوام مجل النواب العراقي، فيما قال أخرون أن الحال سيبقى كما هو عليه وأن الانتخابات سوف تعيد طرح نفس الأسماء التي لطالما لم تقدم شيء للشارع العراقي، وعزى البعض عزوفهم عن العملية الانتخابية للإحباط الشديد الذي يعتريهم نتيجة تكرار نفس السيناريوهات في كل مرحلة انتخابية.

أسماء الفائزين في الانتخابات في بغداد الرصافة

أسماء الفائزين في الانتخابات في بغداد الرصافة
أسماء الفائزين في الانتخابات في بغداد الرصافة

قامت لجان فرز الانتخابات النيابية العراقية بطرح أسماء المرشحين الفائزين عن دوائرهم عبر وثائق تم توزيعها على الجهات الإعلامية المختلفة، ويعزي البعض سرعة نشر الأسماء لتحرق الشارع العراقي لمعرفة المرشحين الفائزين والذين حققوا أعلى النسب التي تؤهلهم للمجلس، ويضم العراق توليفه من الطوائف والأحزاب السياسية التي تتنافس فيما بينها لحصد أكبر عدد من المقاعد النيابية العراقية، ومما زاد سخونة العملية هذه المرة هو حالة الغضب والحنق الشديدة التي أظهرها العراقيين تجاه الأسماء النيابية السابقة.

Scroll to Top