شروط قبول العبادة النفي والاثبات . صواب خطأ، خُلق الإنسان لغاية سامية وهي عبادة الله عز وجل، ولا يشرك معه أحد، ويكون ذلك بالامتثال لأوامره واجتناب نواهييه، يبتغي بذلك الأجر والثواب، وتتنوع العبادات التي يقوم بها المسلم لارضاء الله، كالصلاة والصوم والحج والزكاة….الخ، وفي مقالنا سنجيب على السؤال شروط قبول العبادة النفي والاثبات . صواب خطأ.
شروط قبول العبادة النفي والاثبات . صواب خطأ
فرض الله سبحانه وتعالى على المسلم عدد من العبادات، يؤديها الفرد تقرباً لله، فالأساس في العبادة النية الصادقة التي محلها القلب، الى جانب الإخلاص في أداء هذه العبادات، بأن تكون خالصة لوجه الله، لا يشوبها الرياء والكذب، وقد حثنا النبي صلى الله عليه وسلم بأداء العبادات المفروضة على أكمل وجه للفوز برضا الله والجنة، ومن هنا نأتي الى اجابة السؤال التالي:
شروط قبول العبادة النفي والاثبات . صواب خطأ
- الاجابة: العبارة خاطئة.
الى هنا نكون قد وصلنا الى ختام مقالنا بالاجابة على السؤال شروط قبول العبادة النفي والاثبات . صواب خطأ.