روايات صعيديه عن الزواج واتباد، تتميز جمهورية مصر العربية بطيبة قلب شعبها، وبحبه ووده لبعضه، ومشاركته لغيره في الافراح وفي الاحزان، فهم يد واحدة في كل وقت، ولكل منطقة من مناطق مصر عادات وتقاليد خاصة بها، ويوجد في كل منطقة طبقات مختلفة من البشر، فهناك الطبقة الغنية، وهناك الطبقة المتوسطية، وهناك الطبقة المتدنية الفقيرة، والعادات تقضي ان يتناسب الاشخاص الاغنياء مع عائلات غنية مثلهم، وان يكون هناك نسب بين الطبقات الفقرة، ولكن الحب ربما يكون عائق ومدمر لهذه العادات، اليت يترتب عليها عدة مشاكل، والكثير من هذه القصص، رأيناها في روايات صعيديه عن الزواج واتباد، والتي سنُدرج اسماء بعضا منها خلال سطورنا التالية.
روايا صعيدية عن الزواج الاجباري
الزواج عبارة عن عقد بين شخصين، يتعهد كل منه ان يكون سنداً للآخر، ويبنون حياه سعيدة معا، وتتجمل حياتهم بالذرية الصالحة، ويتجسد مفهوم الزواج بعدة اشكال في الروايات المختلفة، التي تعكس الواقع، وتكون مرآه لما يحدث في المجتمعات، وهناك روايات صعيدية، يتم كتابتها باللهجة الصعيدية المصرية، ومن المعروف ان بلد الصعيد بلد قاسي في عاداته وتقاليده، وتختلف لهجة الصعيد عن باقي لهجات مدن ومناطق مصر، ومن اشهر الروايات الصعيدية:
- قسوة الرعد.
- حب مشوه.
- تار صعيدي.
- لهيب الانتقام.
- جسور وجميلة.
- مشوهة في قلب صعيدي.
- شمس.
- اغتصاب.
- الدهاشنه.
- نوفيلا احبت صعيدي.
- احببت صعيديا
- المطلقة والصعيدي.
- عشق تعدى الصعيد.
- عشق متمردة.
- بين طيات الماضي.
للوصول الى روابط صعيدية، انقر هنا.
شاهد أيضاً: أفضل روايات إبراهيم عبد المجيد
رابط روايات صعيدية جاهزة
الكثير من الروايات الصعيدية جسدت الواقع الذي يحق لنا ان نسميه مرار في الصعيد، وبخاصة في العادات والتقاليد المتعلقة بالمرأة المصرية التي تعيش في الصعيد، والتي تفتقر الى ادنى حقوقها، كحقها في التعليم وحقها في الموافقة على من تراه زوجا لها، وسندا لها، ووالدا لأطفالها، ونرى الكثير من الروايات الصعيدية، التي تجسد هذا الواقع، وتناقض قضاضا الزواج لشاب غني من فتاة في طبقة فقيرة، يعمل والديها عند عمدة الصعيد او ما شابه، ولكن هناك فتيات تمردوا على حكم الصعيد ولكن الثأر لحق بهم، وقضى على حياتهم، ويمكننا من خلال رابط روايات صعيدية واتباد.
شاهد أيضاً: روايات منال سالم
يعتبر الزواج الاجباري من اشهر القضايا التي ناقشتها الروايات، وتم تسليط الضوء عليها من قبل الكثير من الاعلاميين والحفيين، وكذلك من قبل الدراما المصرية، التي عكست واقع حياه الشعب المصري في كافة مناطقه، حيث هناك العديد من روايات عن الزواج الاجباري، ورواية فيها ضرب وزواج اجباري واتباد.