من شروط الداعي إلى الله أن يكون على علم، و هدى، وبصيرة. صواب خطأ

من شروط الداعي إلى الله أن يكون على علم، و هدى، وبصيرة، صواب خطأ، لقد أرسل الله تعالى الرسل والأنبياء للناس من أجل دعوتهم إلى الدين الحق وإخراجهم من الظلمات إلى النور، لألا يكون للناس حجة يوم القيامة، والداعي إلى الله من البشر يجب أن يكون على خلق ودين، ويحقق شروط الدعاة.

من شروط الداعي إلى الله أن يكون على علم، و هدى، وبصيرة، صواب خطأ

من شروط الداعي إلى الله أن يكون على علم، و هدى، وبصيرة، صواب خطأ
من شروط الداعي إلى الله أن يكون على علم، و هدى، وبصيرة، صواب خطأ

قال تعالى: “يَا أَيُّهَا النَّاسُ اعْبُدُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ وَالَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ”، إن مهمة إيصال رسالة الدين الإسلامي والدعوة إلى الناس كانت قديماً مهمة الرسل والأنبياء، ومن ثم أصبح هناك دعاة في الإسلام يقومون بذلك، والذين يجب أن يتصفوا بمجموعة من الصفات تشمل الدين والهدى والعلم والبصيرة والحكمة وإخلاص النية لله، وبذلك نستنتج أن الحل هو: صواب.

وبهذه الطريقة يكون الطالب قد تمكن من إيجاد الإجابة النموذجية لسؤال من شروط الداعي إلى الله أن يكون على علم، و هدى، وبصيرة، صواب خطأ.

Scroll to Top