توحيد الألوهية هو إفراد الله بالعبادة

توحيد الألوهية هو إفراد الله بالعبادة، مما لا شك فيه بان التوحيد هو ان يؤمن الانسان بالله وحده لا شريك له في الملك والحكم، فالتوحيد هو اصل الدين الاسلامي، والشريعة الاسلامية، كما انه هناك عدة اقام من توحيد بشكل عام، وهما توحيد الالوهية، وتوحيد الربوبية، وتوحيد الاسماء والصفات، كما ويبج ان نؤمن بها جميعا، دون ترك واحدة منها، لهذا وبالاشارة الي السؤال الذي ينص علي 

توحيد الألوهية هو إفراد الله بالعبادة

توحيد الألوهية هو إفراد الله بالعبادة
توحيد الألوهية هو إفراد الله بالعبادة

التعريف المطلق لتوحيد هو التسليم والخضوع والخشوع والايمان بالله وحده لا شريك له في الملك، والحكم، والتصديق بانه عالم الغيب والشهادة، القادر المقتدر، وانما اذا ارد امرا ان يكون فالامر مرهون ما بين الكاف والنون، “فكن فيكون”، اضافة الي الامر فان كافة ما يقوم به المسلم من الاعمال والعبادات ان تكون خالصة صادقة لله وحده دون الاشراك به، حيث انه لا يقبل عمل، او لا يصح ايمان الانسان الا اذا حقق شرط التوحيد، وهو افراد الله سبحانه وتعالي بالعبادة، ومن هنا نشير بان الاجابة الصحيحة علي السؤال :

  • سؤال/ توحيد الألوهية هو إفراد الله بالعبادة
  • الجواب/ العبارة صحيحة .
Scroll to Top