عندما يأتي الغريب، فإنه لايستطيع تمييز النبي- صلى الله عليه وسلم- عن أصحابه؛ وذلك بسبب

عندما يأتي الغريب، فإنه لايستطيع تمييز النبي- صلى الله عليه وسلم- عن أصحابه؛ وذلك بسبب، كان رسولنا الكريم قدوة حسنة للناس في الخلق الحسن والصدق والتواضع والمبادئ التي نعلم منها ومن قصص النبي في حياته، ونأخذ منها العبرة والعظة، فهو خاتم المرسلين والنبيين وشفيعنا يوم القيامة، وهو الذي أرسله الله للناس كافة.

عندما يأتي الغريب، فإنه لايستطيع تمييز النبي- صلى الله عليه وسلم- عن أصحابه؛ وذلك بسبب

عندما يأتي الغريب، فإنه لايستطيع تمييز النبي- صلى الله عليه وسلم- عن أصحابه؛ وذلك بسبب
عندما يأتي الغريب، فإنه لايستطيع تمييز النبي- صلى الله عليه وسلم- عن أصحابه؛ وذلك بسبب

كان الرسول -صلى الله عليه وسلم- يجلس مع الصحابة الكرام والمسلمين في المجالس كل يوم فيعلمهم ويفقههم في الدين، ويجيب عن أسئلتهم التي تتعلق بالأحكام الشرعية وغيرها، ويظهر من قصصه كيف أنه كان شديد الرقة مع الصحابة رضوان الله عنهم ومع المسلمين وكذلك مع كل غريب يأتي لمقابلة رسول الله، أي أن الجواب هو: بسبب تواضعه معهم.

بهذا الشكل يأتي الجواب الديني الصحيح للسؤال الذي يقول فيه: عندما يأتي الغريب، فإنه لايستطيع تمييز النبي- صلى الله عليه وسلم- عن أصحابه؛ وذلك بسبب.

Scroll to Top