لماذا توعد الله الوليد بن المغيرة، من الأسئلة التي تكرر البحث عنها عبر المنصات التعليمية ومحركات البحث جوجل، ويعد السؤال من ضمن مقررات ومنهاج المملكة العربية السعودية للتعليم، القرآن الكريم المصدر الأول في التشريع لمعرفة العبادات والطاعات والاجتناب عن ما ينهى الله عنه وذلك من خلال الحكم والمواعظ المستخلصة من القصص الواردة في القرآن الكريم، لماذا توعد الله الوليد بن المغيرة، هذا ما سنتطرق للإجابة عنه عبر المقال.
لماذا توعد الله الوليد بن المغيرة
لقد توعد الله الوليد بن المغيرة حسب ما ورد في الآيات التالية من سورة المدثر، “إِنَّهُ فَكَّرَ وَقَدَّرَ (18) فَقُتِلَ كَيْفَ قَدَّرَ (19) ثُمَّ قُتِلَ كَيْفَ قَدَّرَ (20) ثُمَّ نَظَرَ (21) ثُمَّ عَبَسَ وَبَسَرَ (22) ثُمَّ أَدْبَرَ وَاسْتَكْبَرَ (23) فَقَالَ إِنْ هَذَا إِلَّا سِحْرٌ يُؤْثَرُ (24) إِنْ هَذَا إِلَّا قَوْلُ الْبَشَرِ (25) سَأُصْلِيهِ سَقَرَ (26)”، وتوعده الله لقوله أنّ القرآن الكريم كلام سحر من البشر يفرق بين الأب وابنه والمرء وزوجه والأخ وأخيه.
وبذلك نكون وضحنا لماذا توعد الله الوليد بن المغيرة، كما هو مذكور أعلاه.