من صلى لغير الله أو دعا غير الله أو سجد لغير الله فهذا قد أشرك في، مما لا شك فيه بان من صحة قبول العمل والعبادة بان تكون خالصة صادقة لله وحده لاشريك له، لا في الملك، او العمل الذي يقوم به العبد، فان في مفهوم التوحيد بالصورة عامة بان نؤمن ونوحد بالله وحده لاشريك له في الحكم والملك، لذا فان من اشرك بالله في القول وبالفعل فهو خارج من ملة الاسلام، وبالاشارة الي السؤال الذي ينص علي
من صلى لغير الله أو دعا غير الله أو سجد لغير الله فهذا قد أشرك في
من الجذير بالذكر بان هناك ثلاث انواع او اقسام لتوحيد بشكل عام وهي “توحيد الالوهية، وتوحيد الربوبية، والاسماء والصفات”، وكافتها يجب ان تكون خالصة لله وحده لاشريك له في الملك، فمن اشرك بالله في اي قسم من اقسام التوحيد فقد اشرك بالله والعياذ بالله، وعلي ذكل فانه خارج من ملة الاسلام والمسلمين، ويعد من الكفار، وبالرجوع الي السؤال الذي ينص علي :
- سؤال/ من صلى لغير الله أو دعا غير الله أو سجد لغير الله فهذا قد أشرك في
- الجواب/ توحيد الربوبية، السيادة .