مواقيت الافطار في تونس رمضان 2025

مواقيت الافطار في تونس رمضان 2025، يأتي شهر رمضان المبارك لعام ألفين وواحد وعشرين في ربيع ذات العام، يأتي شهر رمضان المبارك والذي يحمل العدد تسعة بين أعداد الشهر الهجري، وذلك بعد شهر شعبان الهجري تحديدا، شهر ضمان من أجمل نعم الله وأجلها وأعظمها، وهو من أعظم هدايا الله عز وجل لعباده في الأرض، في هذا الشهر الفضيل تتضاعف الأجور والحسنات والثواب، يمتنع فيه المسلمون عن الطعام والشراب، وبعض المحظورات التي تبطل الصيام وتفسده، لذا يحرص المسلمون في نيل الأجر والثواب العظيم في هذا الشهر الفضيل، وسنقدم للباحثين عن مواعيد الإمساك والإفطار، مواقيت الافطار في تونس رمضان 2025.

 ما هي مواقيت الافطار في تونس رمضان 2025

يحمل شهر رمضان المبارك الخير والعطاء في قدومه، وتتنزل فيه الرحمات والبركات من الله تبارك وتعالى لعباده في الأرض، يتواصل فيه المسلمون ويتراحمون، ويصلون فيه الأرحام والأقارب والأحباب والأصدقاء، يقيمون فيه موائد الرحمن، وهي موائد تقام للفقراء والمحتاجين والمساكين، صلة وقربانا وتقربا من الله عز وجل، يؤدي المسلمون فريضة الصيام، وهي الركن الخامس الذي بني عليه الإسلام، لكل بالغ عاقل، وتعطي الرخصة لكل من لم يستطع الصيام لمن يملك عذر شرعي مقبول، يصوم المسلمون ممتنعين عن الطعام والشراب، من موعد الإمساك منذ آذان الفجر وحتى موعد الإفطار حتى آذان المغرب، وسنقدم لكم من خلال موقعنا المنصة الغراء، مواقيت الافطار في تونس رمضان 2025.

شهر رمضان المبارك شهر الإحسان والخير والعطاء، شهر البركات والرحمات من رب العباد، يغتنم الكيس الفطن فرصة هذا الشهر العظيم، ويحرص على عدم هدر الوقت فيه في غير ما لا يرضي الله عز وجل، لأن في هذا الشهر الفضيل تغلق أبواب النار، وتفتح أبواب الجنة، وتصفد فيه الشياطين، وتتضاعف فيه الأجور والحسنات، أوله رحمة، وأوسطه مغفرة، وآخره عتق من النيران، فيه ليلة القدر خير من ألف شهر، فيها يبث المسلمون دعواتهم ومناجاتهم لرب الأرض والسماء، في رجاء من رب العباد بأن يكفر عنهم سيئاتهم، وأن يغفر لهم ذنوبهم، وأن يرزقهم خيري الدنيا والآخرة، ومن خلال موقعنا المنصة الغراء، قدمنا لكم مواقيت الافطار في تونس رمضان 2025، كل عام وأنتم بخير، أهله الله علينا بالأمن والأمان، واليمن والبركات، والخير والعطاء، نسأله العلي القدير بأن يرفع عنا البلاء والوباء، وعن جميع بلاد المسلمين، اللهم آمين آمين آمين يا رب العالمين.