مواعيد الامساك في الرياض 2 رمضان 1446، يريد الله و رسوله صلي الله عليه وسلم وانزل لنا كل الخير خلال الشهر الفضيل، وبناء علي ذلك لقد اوصي الله سبحانه وتعالى بالاهتمام بكافة ايام شهر رمضان المبارك في الأيام الأولى منه وايضا بالعشر الأواخر من رمضان ، فإن لم تُحسن استغلال الأيام الأولى فعليك بخاتمته حيث إنَّ الأعمال بالخواتيم ، لما فيها من خيرا كثير ، فعليكم جميعا أن تجعلوا الله يراكم و أنتم تجتهدوا في تلك الأوقات، فهو شهر الخير والبركة والطاعات.
ما هي مواعيد الامساك في الرياض 2 رمضان 1446
مع ربيع عام ألف وأربعمائة واثنين وأربعين (1444)، يأتي شهر رمضان المبارك، وهو من أجل الشهور وأعظمها عند المسلمين كافة، يحمل هذا الشهر العظيم قدسية خاصة، وشعائر تعبدية عديدة، من العبادات والطاعات التي يتضاعف أجرها وثوابها في هذا الشهر الفضيل، وأهمها فريضة الصيام، والتي تعد من الأركان الخمسة التي بني عليها الإسلام، والتي تجب على كل مسلم ومسلمة، ما لم يكن هنالك عذر شرعي يبيح لهم الإفطار، وأيضا صلاة التراويح، وتفيض أيادي المسلمين البيضاء بالخير والعطاء، والجود والإحسان، في هذا الشهر الفضيل، وكما يحرص المسلمون حرصا شديدا على إحياء ليلة القدر، هي ليلة خير من ألف شهر، ويصوم المسلمون في هذا الشهر الفضيل، من وقت الإمساك من آذان الفجر وحتى موعد الإفطار وقت آذان المغرب، ومن خلال موقعنا الغراء المنصة سنقدم لكم مواعيد الامساك في الرياض 2 رمضان 1446 :
شهر رمضان المبارك فرصة عظيمة سانحة لمن أراد التقرب من الله، ولمن أراد التوبة والإنابة إلى الله عز وجل، ولكل من أراد أن يكفر عن ذنوبه وخطاياه، هذا الشهر الذي جعل له خصوصية إسلامية ودينية عظيمة، من مضاعفة الحسنات والثواب، فالكيس الفطن هو الذي يحسن استغلال هذا الشهر الفضيل، فإنه ما يعلن قدومه حتى يحث خطاه مستعجلا الرحيل، كلها أوقات وأيام تمر على عجل مرور الكرام، فيجب علينا استغلال هذا الشهر الفضيل أحسن استغلال، وأن نبث بكل دعواتنا، وحاجاتنا لله عز وجل في هذا الشهر الفضيل، وأن نتوجه لله عز وجل بالدعاء، ملحين بالدعاء عليه، فالله يحب العبد اللحوح، كما ونتمنى لكم صياما مقبولا وأجرا مرفاعا لله عز وجل، قدمنا لكم فيما سبق، من خلال موقعنا الغراء المنصة، مواعيد الامساك في الرياض 2 رمضان 1446، فكل عام وأنتم بخير، أهله الله علينا وعليكم بالأمن والأمان، علينا وعلى جميع بلاد المسلمين، وعلى جميع المسلمين، ورفع عنا البلاء والوباء.