السلبيات المترتبة من السخرية والتنابز بالألقاب منها انتشار، نهانا الدين الإسلامي عن التنمر والغيبة والنميمة والتنابز بالألقاب وهي من الصفات الغير محمودة التي يجب على المسلم الابتعاد عنها، لما لها من آثار سلبية على الفرد والمجتمع، حيث أنها تعمل على تفكك العلاقات والروابط بين الأقارب والأصدقاء، ولها العديد من السلبيات الآخرى.
السلبيات المترتبة من السخرية والتنابز بالألقاب منها انتشار
يعد السؤال السابق من الأسئلة المنهاجية في كتاب التفسير لطلبة الصف الخامس ابتدائي خلال الفصل الدراسي الأول من المنهاج السعودي المعتمد، في تفسير قوله تعالى: “وَلَا تَلْمِزُوا أَنْفُسَكُمْ وَلَا تَنَابَزُوا بِالْأَلْقَابِ، بِئْسَ الِاسْمُ الْفُسُوقُ بَعْدَ الْإِيمَانِ، وَمَنْ لَمْ يَتُبْ فَأُولئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ”، حيث نجد أن السلبيات المترتبة من السخرية والتنابز بالألقاب منها انتشار؟ والجواب: الحقد والكراهية، الأمر الذي يعمل على التأخر الفكري في المجتمع أو الأمة.
بهذه الطريقة يتمكن الطالب من استنتاج ما هي الإجابة الصحيحة لسؤال السلبيات المترتبة من السخرية والتنابز بالألقاب منها انتشار، في بيان الآثار السيئة لعادة التنمر على الأفراد والمجتمعات.