يُكره استقبال القبلة، أو استدبارها عند قضاء الحاجة في غير البنيان.

يُكره استقبال القبلة، أو استدبارها عند قضاء الحاجة في غير البنيان، يعد الإسلام الدين الذي يهتم بتربية وتهذيب النفس بالقدر الذي يهتم فيه بترسيخ عبادة الله، بل أن التهذيب واتباع الأخلاق الحميدة الحسنة المليئة بالتفاصيل الأدمية يصب في مصلحة العبادة، وهنالك العديد من المسائل التي اختلف فيها العلماء ما بين التحريم والتحليل، ومن بين تلك الموضوعات الكثيرة موضوع استقبال القبلة او استدبارها عند قضاء الحاجة، فما الحكم الشرعي لذلك الأمر.

يحرم عند قضاء الحاجة استقبال القبلة واستدبارها صواب خطأ

يحرم عند قضاء الحاجة استقبال القبلة واستدبارها صواب خطأ
يحرم عند قضاء الحاجة استقبال القبلة واستدبارها صواب خطأ

تعد مسألة قضاء الحاجة واستقبال القبلة أو حتى استدبارها من الأمور التي تجادل فيها العلماء واجتهدوا في تبيان الصواب فيها، وما عزز ذلك الاجتهاد هو وجود حالات أباحت ذلك ووجود حالات أخرى أقرت أن ذلك الفعل مكروه، فما صحة هذه العبارة حسبما جاء في بعض النصوص والأحاديث والمواقف النبوية:

  • السؤال: هل العبارة التالية صحيحة أم خاطئة؟.
  • العبارة: يُكره استقبال القبلة، أو استدبارها عند قضاء الحاجة في غير البنيان؟.
  • الإجابة: العبارة صحيحة.
Scroll to Top