المراد بالمكاره في قوله صلى الله عليه وسلم اسباغ الوضوء على المكاره، ورد في الحديث النبوي الشريف حيث قال رسول الله صل الله عليه وسلم” الا أدلكم علي ما يمحو الله به الخطايا ويرفع بع الدرجات، قالو بلي يا رسول الله، قال: اسباغ الوضوء علي المكارة، وكثرة الخطي علي المساجد، وانتظار الصلاة بعد الصلاة فذلكم الرباط”، فما المقصود بالمكاره في موضع الحديث، وفي سطور المقال سوف نسرد اليكم الاجابة الصحيحة علي السؤال
المراد بالمكاره في قوله صلى الله عليه وسلم اسباغ الوضوء على المكاره
تجملت السنة النبوية بالكلمات العربية التي لها ابعاد في المعني والمرادفات التي جعل العديد من المفكرين بالتفكر والبحث لمعرفة المراد من كلمة في الاحاديث النبوية الشريفة، لاسيما بان القرأن الكريم كان السباق في الكلمات والمعاني العربية المتنوعة، وهو المعجزة التي ابهرت اصحاب الفصاحة والبلاغة في اللغة، وهم العرب، كما وورد كلمة المكاره في الحديث النبوي الذي كان عبارة عن افعال ارشدنا اليها المعلم العدنان رسول الله صل الله عليه وسلم في الحديث، وكان المراد من كلمة المكارة هو :
- سؤال/ المراد بالمكاره في قوله صلى الله عليه وسلم اسباغ الوضوء على المكاره
- الجواب/ اتمام الوضوء على أكمل وجه، والكاره المقصود بها البرد أو ألم في الجسم.