المراد بالدرجات في قوله صلى الله عليه وسلم وَيَرْفَعُ بِهِ الدَّرَجَاتِ هي، يعتبر الدين الإسلامي من أهم مصادر العلم والتعلم، حيث علم الله عز وجل القرآن والأحكام الشرعية لسيدنا محمد صلى الله عليه وسلم، وأمره أن يقرأ رغم أنه أمي لا يعرف القراءة والكتابة، فالعلم رفعة لصاحبه وإعلاء لقدره في المجتمع، وهنا يمكن أن نعرف المراد بالدرجات في قوله صلى الله عليه وسلم وَيَرْفَعُ بِهِ الدَّرَجَاتِ هي.
المراد بالدرجات في قوله صلى الله عليه وسلم وَيَرْفَعُ بِهِ الدَّرَجَاتِ هي
قال الله تعالى في كتابه العزيز: “يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ”، وهنا دعوة صريحة للناس من أجل طلب العلم، وبيان لأهمية العلم، حيث يرفع الله أصحاب العلم في الجنة، ويرفع قدرهم في الدنيا.
حل السؤال/ المراد بالدرجات في قوله صلى الله عليه وسلم وَيَرْفَعُ بِهِ الدَّرَجَاتِ هي الحسنات والمنازل في الجنة.
المراد بالدرجات في قوله صلى الله عليه وسلم وَيَرْفَعُ بِهِ الدَّرَجَاتِ هي الحسنات والمنازل في الجنة.