إماطة الأذى عن الطريق من شعب، وهي درء أذى المارة، وما في هذه الطريق عن طريق المارة، والذين يتأذون من هذا الفعل، إما بغض البصر وهو أحد الأضرار والأذى الذي يتسبب الجالسون للمارة بأن يؤذوا من حولهم بنظراتهم. أو إزالة أثر أو شيء من الطريق يضيقه، ويسبب أذى للآخرين. فالجميع في هذا العالم مطالب بإماطة الأذى وهو خلق حسن دعانا إليه الإسلام، وبذلك نجيب عن السؤال إماطة الأذى عن الطريق من شعب.
إماطة الأذى عن الطريق من شعب
جاء في حديث نبينا الكريم صلوات الله عليه وسلم: (الإيمان بضع وسبعون شعبة، أعلاها شهادة أن لا إله إلا الله، وأدناها إماطة الأذى عن الطريق). حيث أنه من أدنى هذه الشعب، التي منها أيضاً الحياء، وجواب السؤال:
- السؤال: إماطة الأذى عن الطريق من شعب
- الإجابة: الإيمان.
كانت هذه إجابة عن السؤال إماطة الأذى عن الطريق من شعب الإيمان، وهي أدنى شعبة في شعب الإيمان التي أعلاها لا إله إلا الله والتصديق بها قولاً وفعلاً.