امساكية رمضان 1446 مكة

امساكية رمضان 1446 مكة، يحرص المسلمون على متابعة رؤية الهلال فمن خلالها يستطيع المسلمون معرفة بداية شهر رمضان والتهيؤ للسحور والصيام فمن دون رؤية الهلال لا يمكن للمسلمين الصيام ولا يبدأ شهر رمضان فعليا، يتجهز ويستعد المسلمون في كل أنحاء العالم لشهر رمضان ويحرصون على المحافظة على طقوس هذا الشهر الفضيل ومن تلك الأمور التي يبحث عن المسلمون في شهر رمضان المبارك، لمعرفة مواعيد الصوم والفطار وللمحافظة على الصلوات في أوقاتها كي ينالوا أجر وبركة هذا الشهر، ومن الأمر التي تعين على ضبط أوقات الصيام والإفطار لهذا العام معرفة امساكية رمضان 1446 مكة.

امساكية رمضان 1446 المدينة المنورة

امساكية رمضان 1446 المدينة المنورة
امساكية رمضان 1446 المدينة المنورة

يعتمد كثير من المسلمون في معرفة وتحديد أوقات الصلاة على الإمساكية المخصصة لمواعيد وأوقات الأذان والصلاة، ويحرص سكان مدينة رسولنا الكريم محمد صلى الله عليه وسلم على معرفة إمساكية شهر رمضان الفضيل لعام ألف وأربعمائة واثنين وأربعين (1444)، وذلك حرصا منهم على الوضوء والاستعداد للصلاة في أوقاتها، وذلك حرصا من سكان مدينة رسولنا الكريم محمد صلى الله عليه وسلم، على نيل الأجر والثواب العظيم، خاصة في شهر المبارك شهر المغفرة والرحمة والعتق من النيران، شهر تتضاعف فيه الأجور والحسنات، فإمساكية شهر رمضان المبارك لعام ألف وأربعمائة واثنين وأربعين (1444)  للمدينة المنورة :

ما هي امساكية رمضان 1446 في مكة

ما هي امساكية رمضان 1446 في مكة
ما هي امساكية رمضان 1446 في مكة

الكعبة المشرفة قبلة المسلمين للصلاة في كل بقاع الكرة الأرضية، تتجه القلوب والأرواح نحوها للصلاة خمس مرات في اليوم على الأقل، وفي شهرٍ تتضاعف فيه الأجور والحسنات، يتبارى فيه المسلمون لنيل وحصد الأجر والثواب الجزيل من رب كريم صاحب الجلال والإكرام، مكة المكرمة يؤمها المعتمرين من كل بقاع الدينا، لأداة عبادة سامية، تنقشع فيها غمامات الكُربات، وتصفو بها الأرواح، وتسمو على ملذات الدنيا، وشهواتها ،وذلك لأداء عبادة العمرة في حرام الكعبة المشرفة، هدياً واقتداءً بالمصطفى الكريم محمد صلى الله عليه وسلم وصحابته الكرام، ولمعرفة أوقات الصلاة لسكان مكة المكرمة وللوافدين لأداء العمرة نقدمه لكم إمساكية شهر رمضان الفضيل، من العام ألف وأربعمائة واثنين وأربعين (1444) في مكة المكرمة :

رمضان شهر الكرم والجود والسخاء، شهر تتضاعف فيه الأجور والحسنات، فالمؤمن الكيس الفطن هو الذي يحرص على اغتنام هذه الفرص الربانية العظيمة التي وهبها الله لعباده في الأرض، فلنحرص جميعا على نيل الأجر والثواب، وأن نحسن استغلال هذا الشهر العظيم بكل قلب أواب منيب لله تبارك وتعالى، ولنحرص على الصلاة في أوقاتها خير عبادة وهي عمود الدين، حيث قدمنا لسكان المملكة العربية السعودية في مكة المكرمة وللوافدين إليها، لأداء العمرة في حرم الكعبة المشرفة، اقتفاء منهم بسنة النبي المصطفى صلى الله عليه وسلم، واقتداء بصحابته الكرام، امساكية رمضان 1446 مكة، هنيئا لكم ونسأل الله لكم القبول والأجر العظيم، ومغفرة من الذنوب، وتطهيرا لقلوبكم وتحقيقا لكل أمانيكم، اللهم آمين يا رب العالمين.

Scroll to Top