حكم محبة غير الله كمحبة الله شرك أكبر أم شرك أصغر، وهي من الأشياء التي يتوجب على المسلم أن يكون حريصاً على أن يفرق في معناها. فمحبة الله فوق أي شيء والتي تجعل الإنسان أقرب ما يكون إلى ربه؛ فيصبح لديه دافع في أن يقدم كل ما يملك من أجل الله ورسوله. ويبدو ذلك الحب في تطبيق شريعة الله التي شرعها على المسلمين، وحفظ كتابه. وفي هذا المقال سنجيب عن السؤال حكم محبة غير الله كمحبة الله شرك أكبر أم شرك أصغر.
حكم محبة غير الله كمحبة الله شرك أكبر أم شرك أصغر
أي من هذه الخيارات هي الأنسب، والأصح للجملة، فمحبة الله دوماً فوق كل شيء، وجاء ذلك في كتاب التوحيد في المنهاج السعودي للفصل الدراسي الأول ف١.
- السؤال: حكم محبة غير الله كمحبة الله شرك أكبر أم شرك أصغر
- الإجابة: شرك أكبر.
تمت الإجابة عن السؤال التعليمي حكم محبة غير الله كمحبة الله شرك أكبر أم شرك أصغر.