كان النبي صلى الله عليه وسلم يثني على ذوي رحمه هو أمر مؤكد ولا ريب أو شك فيه، فرسول الله هو أكر الخلق، وهو الذي قال عنه الله عز وجل “وانك لعلى خلق عظيم”، فرسول الله عليه هو الذي جاء برسالة الإسلام، والدين وما فيه من سماحة وأخلاق حميدة كله مر عبر رسول الله قبل أن ينتشر للصحابة ومن ثم للعالمين، فلا أفضل من النبي محمد ولا أكثر خُلق منه.
كان النبي صلى الله عليه وسلم يثني علي ذوي رحمه صح أم خطا
إن أخلاق النبي محمد ونهجه سواء في الدعوة وتنظيم الحياة العامة وحتى على صعيده الشخصي لم ولن يأتي بمثلها أحد، فالرسول الكريم هو الأسوة الحسنة، التي لا غبار عليها ولا تشوبها شائبة، ويجب علينا أن نفعل كما كان يفعل، ونتحدث أيضاً مثله:
- العبارة: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقوم بالثناء على ذوي رحمه.
- الحل: صح، فالعبارة صحيحة لأن رسول الله كان يقول ويفعل الصواب بعينه.