يقصد بالاستثناء التام المثبت ما حذف منه المستثنى منه وكان منفياً

يقصد بالاستثناء التام المثبت ما حذف منه المستثنى منه وكان منفياً، يوجد في اللغة العربية الكثير من القواعد النحوية واللغوية، التي تجعل فهم واستيعاب الجمل والعبارات أسهل بكثير، ويعتبر أسلوب الاستثناء من أهم الأساليب اللغوية، ويتكون أسلوب الاستثناء من عدة أركان وهي حرف الاستثناء والمستثنى والمستثنى منه، فهل يقصد بالاستثناء التام المثبت ما حذف منه المستثنى منه وكان منفياً.

يقصد بالاستثناء التام المثبت ما حذف منه المستثنى منه وكان منفياً

يقصد بالاستثناء التام المثبت ما حذف منه المستثنى منه وكان منفياً
يقصد بالاستثناء التام المثبت ما حذف منه المستثنى منه وكان منفياً

يعتبر أسلوب الاستثناء من أهم الأساليب اللغوية في اللغة العربية، والذي يتكون من أداة الاستثناء وهي “لا”، والمستثنى والمستثنى منه، ويوجد من أسلوب الاستثناء بإلا عدة أنواع وهي:

  • استثناء تام مثبت: وهو ما وجب فيه نصب المستثنى.
  • استثناء تام منفي، يجوز فيه النصب، أو إعراب المستثنى بدلاً من المستثنى منه.
  • استثناء مفرغ، جملة ناقصة يعرب فيها المستثنى حسب موقعه.
  • استثناء متقطع، سواء الجملة منفية أو مثبتة يجب نصب المستثنى.

إجابة السؤال:

يقصد بالاستثناء التام المثبت ما حذف منه المستثنى منه وكان منفياً. ( عبارة خاطئة ).

يقصد بالاستثناء التام المثبت ما حذف منه المستثنى منه وكان منفياً، عبارة خاطئة، وذلك لأن المستثنى لا يحذف في حالة الاستثناء التام المثبت، بل يجب نصب المستثنى في هذا النوع كأن نقول: “فشربوا منه إلا قليلاً منهم”.

Scroll to Top