وجه الشبه بين المؤمن وعابر السبيل هو

وجه الشبه بين المؤمن وعابر السبيل هو، عندما يقوم الإنسان برحلة سفر من منطقة إلى أخرى فبالتأكيد يجب أن يكون لديه سبب من أجله يقوم بهذا الترحال، كأن يخرج الإنسان لطلب العلم، أو أن يسافر الشخص من أجل الحصول على مصدر رزق في منطقة أخرى، أو أن يذهب بحثاً عن العلاج، باختصار يمكننا القول بأن لكل رحلة سفر علة يخرج من أجلها المسافر من حالة الاستقرار التي يعيشها من أجلها.

ما هو وجه الشبه بين المؤمن وعابر السبيل 

ما هو وجه الشبه بين المؤمن وعابر السبيل 
ما هو وجه الشبه بين المؤمن وعابر السبيل 

الإيمان هو التصديق الجازم بأن الله عز وجل هو خالق الكون وبأن لا معبود لنا سواه، وبأن صفة الألوهية هي من صفات الله عز وجل وحده، والإيمان يستقر في القلب ويترجم عن طريق الأعمال التي يقوم بها المؤمن تعبيراً عن خضوعه واستسلامه لله عز وجل.

  • السؤال هو: وجه الشبه بين المؤمن وعابر السبيل هو؟
  • الإجابة هي: البحث عن الأمان، فالمؤمن من خلال إيمانه سيجد الامان الذي يسعى لتحقيقه في الدنيا والآخرة، وعابر السبيل يسافر لإيجاد ضالته التي ستحقق له الأمان
Scroll to Top