اعطى الله تعالى رسوله شيئا ووعده بشيء فما هما

اعطى الله تعالى رسوله شيئا ووعده بشيء فما هما، قال الله عز وجل في كتابه العزيز في سورة الكوثر: “إنا أعطيناك الكوثر، فصل لربك وانحر، إن شانئك هو الأبتر”، وهي سورة مكية نزلت على النبي في مكة المكرمة، وعدد آياتها الكريمة ثلاث آيات فقط، وفيها اعطى الله تعالى رسوله شيئا ووعده بشيء فما هما.

أعطى الله تعالى رسوله شيئا ووعده بشيء فما هما

أعطى الله تعالى رسوله شيئا ووعده بشيء فما هما
أعطى الله تعالى رسوله شيئا ووعده بشيء فما هما

قال الله تعالى في سورة الكوثر مخاطباً النبي محمد صلى الله عليه وسلم، يبشره فيها بأنه منحه ووهبه نهراً في الجنة اسمه الكوثر، كما أمره بأن يحافظ على صلاته وفرائضه، وأن يقوم بذبح الأضاحي والذبائح من باب الشكر لله على نعمه، ووعد الله عز وجل رسوله الكريم بأن يخزي الذين وصفوه بالمقطوع بعد موت ابنه القاسم، فلا يجعل لهم ذرية ولا ذكر في الدنيا.

إجابة السؤال هي:

اعطى الله تعالى رسوله شيئا ووعده بشيء فما هما:

  • أعطاه: نهر في الجنة.
  • ووعده: أن يقطع ذكر الكافرين الذين وصفوه بالأبتر.

اعطى الله تعالى رسوله شيئا ووعده بشيء فما هما، أعطى الله عز وجل نبيه نهر في الجنة، ووعده بأن ينقطع ذكر أعدائه وأن يبتر سيرتهم وذريتهم من الدنيا، لأنهم وصفوا النبي بالأبتر بع موت ابنه القاسم. 

Scroll to Top