لا يجوز الاستغفار للمنافقين ولا للكفار والمشركين ولا ينفعهم استغفار المستغفرين

لا يجوز الاستغفار للمنافقين ولا للكفار والمشركين ولا ينفعهم استغفار المستغفرين، خلق الله البشر على فطرة التوحيد والإيمان، لكن المرء على دين خليله فأبواه يهودانه أو ينصرانه، لذلك نجد المشركين والكتابيين، ونجد المنافقين المتلونين حسب مصالحهم، وهؤلاء مصيرهم جهنم وبئس المصير، لا يجوز الاستغفار للمنافقين ولا للكفار والمشركين ولا ينفعهم استغفار المستغفرين.

لا يجوز الاستغفار للمنافقين ولا للكفار والمشركين ولا ينفعهم استغفار المستغفرين

لا يجوز الاستغفار للمنافقين ولا للكفار والمشركين ولا ينفعهم استغفار المستغفرين
لا يجوز الاستغفار للمنافقين ولا للكفار والمشركين ولا ينفعهم استغفار المستغفرين

خلق الله البشر ودعاهم للإيمان والتوحيد به وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شئ قدير، كما جعل الله عز وجل باب التوبة مفتوح لمن شاء، يتوب إلى الله ويستغفره ويؤمن به وحده، ويترك المعاصي والذلات، لكن من أبى واستكبر وعاند وظل في كفره ونفاقه، فأولئك مصيرهم جهنم وبئس المصير لأمثالهم، وبهذا فإنه لا يجوز الاستغفار للمنافقين، ولا للكفار والمشركين، ولا ينفعهم استغفار المستغفرين.

لا يجوز الاستغفار للمنافقين ولا للكفار والمشركين ولا ينفعهم استغفار المستغفرين، عبارة صحيحة، لأنهم أبوا واستكبروا وأشركوا مع الله ما لاينفعهم ولا يضرهم، ولا يغنيهم في هذه الدنيا، فهؤلاء توعدهم الله بجهنم لتكون دار قرار لهم.

Scroll to Top