إذا دعتك نفسك لأمر سوء فهل تُذكرها برحمة الله أم بعقوبته؟ ولماذا؟

إذا دعتك نفسك لأمر سوء فهل تُذكرها برحمة الله أم بعقوبته؟ ولماذا؟ منذ ان خلق الله عزوجل الخليقة كلها، حيث ذكر في الكتاب المحفوظ ما الطريق الذي سوف يسير بها العبد، وهذا من حكمة وفضل الله عزوجل، فان طريق حق بين وطريق الشر بين، والانسان مخير في اي من تلك الطرق سوف يسير، ولهذا فان النفس الانسان هي من تقوده ام للخير او الشر، وفي سؤال إذا دعتك نفسك لأمر سوء فهل تُذكرها برحمة الله أم بعقوبته؟ ولماذا؟

إذا دعتك نفسك لأمر سوء فهل تُذكرها برحمة الله أم بعقوبته؟ ولماذا؟

إذا دعتك نفسك لأمر سوء فهل تُذكرها برحمة الله أم بعقوبته؟ ولماذا؟
إذا دعتك نفسك لأمر سوء فهل تُذكرها برحمة الله أم بعقوبته؟ ولماذا؟

يذكر في العقوبات الاخرة، انما الاعمال بالنيات، ولكل امرا بما نوي، لهذا فان الاعمال تقسم الي قسمين، اعمال الجوارح، واعمال النية، وهي ما يقر بها القلب والعقل الباطن، وتسمي في عامية الناس بالضمير الانساني، الذي يكون المتحدث للانسان، ويسير من خلالها، فان سيره للحق فهو خير، وان سيره للشر، فان هذا اثم، ويعاقب بالنية، وما فعلت الجوارح، لاسيما بان الجواح تعمل بما تأمرها النفس الانسان، لهذا فقد يعاقب الانسان علي النية من الفعل .

  • إذا دعتك نفسك لأمر سوء فهل تُذكرها برحمة الله أم بعقوبته؟ ولماذا؟
  • اذكرها بالعقوبة، حتي تردع عن فعل المحرمات .
Scroll to Top