حكم التفسير بالرأي المذموم

حكم التفسير بالرأي المذموم حيث تم تعريف التفسير بالرأي على أنه التفسير الذي يتم من خلاله توضيح معاني ومفردات الآيات القرآنية بغير المأثور من كتاب الله العزيز أو من السنة النبوية أو من أقوال الصحابة والتابعين، وقد تم تقسيم التفسير بالرأي في علم الحديث الى قسمين، وهما التفسير بالرأي المحمود والتفسير بالرأي المذموم، وفي هذا السياق سوف يتم خلال هذا المقال معرفة حكم التفسير بالرأي المذموم الذي يبحث عنه الكثير من الناس.

ما حكم التفسير بالرأي المذموم

ما حكم التفسير بالرأي المذموم
ما حكم التفسير بالرأي المذموم

قبل الشروع في توضيح حكم التفسير بالرأي المذموم لا بد من معرفة أن المقصود بهذا التفسير هو ما قام به المفسر بمخالفة تلك الشروط، ولم يكن على دراية بتلك الأدوات، وهو ما تم تفسيره على باطل أو هوى ولم يُراعي في تفسيره ضوابط التفسير، وبالرجوع الى حكم الرأي المذموم فإن كالتالي:

  • الإجابة: أجمع علماء الدين السلف منهم والخلف على حظر التفسير بالرأي المذموم.

وبمعرفة حكم التفسير بالرأي المذموم الذي تبين أنه قد تم منعه من قِبل علماء الدين الخلف منهم والسلف نكون قد انتهينا من هذا المقال.

Scroll to Top