من الكبائر التي يتهاون بعض الناس بها، يأتمر المسلم بما أمره الله وينتهي عما نهاه عنه، وقد تختلط على الجاهل أحيانا ً بعض الأمور الفقهية إلا أن المسلم لا بد أن يكون حريص كل الحرص ألا يقع في شرك أو أن لا ينتبه على كثير من الكبائر التي يتهاون بعض الناس بها، حيث يظنون أنها صغائر أو أن الله لا يحاسبهم عليها، لكنهم مخطئين فكثير من الأمور يجب الانتباه لها وفي حال عدم معرفة الرأي الشرعي لها يجب سؤال أهل العلم والاختصاص والبحث والتحري لعدم الوقع فيما يغضب الله عز وجل.
من الكبائر التي يتهاون بعض الناس بها
يظن المسلم أحياناً أن الأمر هين لكنه يكون عند الله عظيم، وقد يصل الأمر أنه يكون كبيرة من الكبائر التي تستوجب غضب الله عز وجل وتقذف بالمرء في الهلاك والنار دون أن يشعر، وهنا السؤال الوارد في كتاب الدراسات الإسلامية في المنهاج السعودي الذي يوضح أمراً مهماً لا بد أن يحتاط منه المسلم وهو يعلم الطالب منذ نعومة أظفاره كي ينتبه لذلك.
من الكبائر التي يتهاون بعض الناس بها عدم التحرز والتوقي من البول.
أكبر الكبائر
تعد أكبر الكبائر الأمور التي يفعلها المرء فتوجب النار، وغضب الله عز وجل. وأكبر الكبائر وهي سبع كما ذكر رسول الله صلى الله عليه وسلم، وهي الشرك بالله وعقوق الوالدين وقتل النفس والسحر وأكل الربا وأكل مال اليتيم والتولي يوم الزحف والقذف.
عرفنا هنا من الكبائر التي يتهاون بعض الناس بها ويتوجب غضب الله، عدم التحرز والتوقي من البول، ولا ينتبه الكثير لهذه النقطة، لذا كان واجب أن يتعلمها الطالب في المناهج التعليمية حتى لا ينساها.