بين اوجه الشبه بين حال المؤمن في الدنيا وحال الغريب

بين اوجه الشبه بين حال المؤمن في الدنيا وحال الغريب، ان الانسان ميسر في أمور وخير في بعض الأمور، وعرف الله عز وجل للإنسان طريق الدين الاسلامي والإيمان وطريق الكفر والعصيان، كما ورد في قوله تعالى “فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر”، كما أنه منح الأنسان حرية الاختيار وهذا الشأن دليل على كرم الله سبحانه وتعالى، سيتم التطرق لمعرفة حل السؤال بين اوجه الشبه بين حال المؤمن في الدنيا وحال الغريب؟

بين اوجه الشبه بين حال المؤمن في الدنيا وحال الغريب

بين اوجه الشبه بين حال المؤمن في الدنيا وحال الغريب
بين اوجه الشبه بين حال المؤمن في الدنيا وحال الغريب

يتساءل الكثيرون عن إجابة هذا الطرح التعليمي الوارد من ضمن أسئلة المنهاج السعودي، سيتم التطرق لمعرفة حله من خلال ما يلي:

السؤال/ بين اوجه الشبه بين حال المؤمن في الدنيا وحال الغريب؟

الاجابة/ المؤمن والغريب انهما على استعداد تام للرحيل، فإن المؤمن يتزود بكافة تعاليم الدين الإسلامي وما يكفيه لكي ينال الآخرة، أما حال الغريب لا يأنس ولا يستقر لكي يعود لأهله فإنه يتزود بما يكفيه حتى يرجع.

بين اوجه الشبه بين حال المؤمن في الدنيا وحال الغريب، لقد خلق الله عز وجل المسلمين للطاعة والعبدة، واتباع السنة النبوية الشريفة.

Scroll to Top