مما يعين على حفظ القرآن؛ تدبر معانيه، والعمل بمافيه.

مما يعين على حفظ القرآن؛ تدبر معانيه، والعمل بمافيه.، فالكثير من الواجبات علينا اتجاه القرآن الكريم، كتعظيمه والتأدب معه، وقراءته وتعلم أحكام تلاوته وتجويده، وحول الحديث في هذا السياق، نتطرق الى التعرف على مما يعين على حفظ القرآن؛ تدبر معانيه، والعمل بمافيه، في السطور الآتية من المقال الموضحة للعبارة المطروحة.

مما يعين على حفظ القرآن؛ تدبر معانيه، والعمل بمافيه هو؟

مما يعين على حفظ القرآن؛ تدبر معانيه، والعمل بمافيه هو؟
مما يعين على حفظ القرآن؛ تدبر معانيه، والعمل بمافيه هو؟

يقول الله تعالي في كتابه العزيز: “إن هذا القرآن يهدي للتي هي أقوم ويُبشر المؤمنين الذين يعملون الصالحات أن لهم أجراً كبيراً”، فإن هذه الآيات تهدي للتي أقوم، وهو حياة القلوب، وشفاء الصدور، ويحتاج منا الى تدبر، كي نستطيع من التقرب الى الله تعالى، والعمل بما يرضيه عزوجل، ومن بعض المعينات علة تدبر ما فيه والعمل بها:

  • قراءة اللَّيل.
  • الإنصات عند سماعه.
  • حُسن الابتداء والوقف.
  • فهم المعاني؛ اذ ان الجهل بمعاني القرآن يصرف عن تدبُّره وتلذُّذ القلب بقراءته.
  • الوقوف عند المعاني.
  • ترديد الآية المؤثِّرة في القلب.
  • معرفة أساليب القرآن.
  • سلامة القراءة، وتجنب اللحن الجلي.
  • التركيز والتمعن في الآيات المتلوة، مع التكرار.
  • ومعرفة ظروف وملابسات وأسباب نزول الآيات محل التدبر.

كانت هذه من بعض الأمور المعينة على تدبر كتاب الله تعالى، مما يُستَقرأ من كتاب الله، وسنة نبيه، وكلام أهل العلم، عسى الله تعالى أن يرزقنا فهم القرآن وتدبره، ومعرفة أكثرمما يعين على حفظ القرآن؛ تدبر معانيه، والعمل بمافيه.

Scroll to Top