اماه يابسمة تحيي رفات دمي، عُرفت اللغة العربية بأنها هي من أجمل اللغات التي يتم فيها كتابة القصائد وأبيات الشعر، حيث أن هي من اللغات التي تحتوي على كل من: النثر_ الشعر_ الأدب_ البلاغة_ وغيرهم الكثير، وقد تم الاهتمام بكتابة القصائد منذ قديم الزمان، لما فيها من كلمات جميلة ومدح وقيم وعبر يتعلم منها الإنسان في حياته، وكانت البداية للقصائد منذ العصر الجاهلي، وقد تم كتابة الكثير من القصائد مديح عن النبي محمد _صلى الله عليه وسلم_، وهناك الكثير من الكُتاب قاموا بكتابة قصائد عن الحب والغزل والحرب والحزن وغيرها من المناسبات الكثيرة، ويمكننا معرفة البيت الشعري اماه يابسمة تحيي رفات دمي .
ما هي قصيدة البيت الشعري اماه يابسمة تحيي رفات دمي
كُثرت القصائد والشعر منذ قديم الزمان، وتم أخذ هذه القصائد وتعليمها للطلاب في المراحل التدريسية المختلفة، وقد اهتم الكثير من الطلاب والمعلمين إلى معرفة البيت الشعري الذي تم ذكره في البداية هو من أي قصيدة، وبعد البحث تم التوصل إلى أنه هو من قصيدة الشمعة، وهذه القصيدة يتم تعليمها للطلاب في مرحلة الأول متوسط، وهناك بعض المعلومات الخاصة بالقصيدة، وهي كما يلي:
- يعتبر الشاعر حسن بن محمد الزهراني هو كاتب القصيدة.
- تم تصنيف قصيدة الشمعة الشمعة على أنها من الشعر الوصفي.
- من أكثر الكلمات التي تم تكرراها في القصيدة هي كلمة الأم، وبالتالي نستنتج أن القصيدة تُعبر عن أم الكاتب، وهو يوضح المشاعر الجميلة والصادقة التي يضعها الكاتب لأمه.
- تم تسمية القصيدة بهذا الاسم، لأن الكاتب شبه أمه بالشمعة التي تنير للأشخاص الذين حولها.
القصائد العربية هي جميلة وفيها القيم والعبر المختلفة، وقد تعرفنا على اماه يابسمة تحيي رفات دمي.